الصفحه ٢٩٩ : : (تعلّمون)
مثقلا ، وكلهم قرءوا : «تدرسون» خفيفة. وقرأ ابن مسعود ، وابن عباس ، وأبو رزين
وسعيد بن جبير
الصفحه ٣٠٢ : بعيسى والإنجيل ، ثم ازدادوا
كفرا بمحمّد والقرآن ، قاله الحسن ، وقتادة ، وعطاء الخراسانيّ. والثالث : أنها
الصفحه ٣٠٩ : ). قال الحسن : هم اليهود والنّصارى. فأمّا آيات الله فقال
ابن عباس : هي القرآن ومحمّد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١١ : جَمِيعاً) قال الزجاج : اعتصموا : استمسكوا. فأما الحبل ، ففيه ستة
أقوال : أحدها
: أنه كتاب الله :
القرآن
الصفحه ٣١٢ : )
(٢) حروراء : هي قرية
بظاهر الكوفة وقيل على ميلين منها نزل بها الخوارج الذين خالفوا علي بن أبي طالب
رضي الله
الصفحه ٣٢٨ : » قولان : أحدهما
: أنه القرآن ،
قاله الحسن ، وقتادة ، ومقاتل. والثاني
: أنه شرح أخبار
الأمم السّالفة
الصفحه ٣٣٥ : صلىاللهعليهوسلم يناديهم من خلفهم : «إليّ عباد الله ، أنا رسول الله».
وقرأت عائشة وأبو
مجلز وأبو الجوزاء وحميد
الصفحه ٣٣٧ : ). والأكثرون قرءوا (إِنَّ الْأَمْرَ
كُلَّهُ لِلَّهِ) بنصب اللام ، وقرأ أبو عمرو برفعها ، قال أبو عليّ : حجّة
من
الصفحه ٣٤٢ : إسحاق (١).
وذكر بعض المفسرين
أنهم كانوا يكرهون ما في القرآن من عيب دينهم وآلهتهم ، فسألوه أن يطوي ذلك
الصفحه ٣٥٣ :
__________________
(١) أنشده الفرّاء في
«معاني القرآن» ١ / ٢٤٨ وثعلب في «مجالسه» ١ / ٦٠ و «أمالي الشجري» ١ / ٦٨
والبغدادي في
الصفحه ٣٥٦ : ، وقال : لا تغبّروا
علينا ، فنزل رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم دعاهم إلى الله ، وقرأ عليهم القرآن
الصفحه ٣٦١ : ، ومقاتل. والثاني : أنه القرآن ، قاله محمّد بن كعب القرظيّ ، واختاره ابن
جرير الطّبريّ.
قوله تعالى
الصفحه ٣٦٤ : أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ) يعني : القرآن ، (وَما أُنْزِلَ
إِلَيْهِمْ) يعني : كتابهم. والخاشع : الذّليل. (لا
الصفحه ٣٨٢ : بالثّيب جلد مائة ، ورجم بالحجارة ، والبكر بالبكر جلد مائة ، ونفي
سنة» ؛ وهذا على قول من يرى نسخ القرآن
الصفحه ٣٨٩ : ابن عباس : أبهموا ما أبهم
القرآن ، يعني غمّموا حكمها في كل حال ، ولا تفصلوا بين المدخول بها وبين غيرها