الصفحه ٢٣٧ : تعالى. وأدخل تحت الترجمة عن ابن عباس قال ما في القرآن آية أرجى
عندي منها وذكر عن عطاء بن أبي رباح أنه
الصفحه ٢٤٥ : »
و «يحسبنّ» بكسر السين في جميع القرآن. وقرأ ابن عامر ، وعاصم ، وحمزة ، بفتح
السين في الكلّ. قال أبو عليّ
الصفحه ٢٤٩ : القرآن (٣). قال ابن عباس : وتوفّي رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعدها بأحد وثمانين
الصفحه ٢٥٥ : ، بالتخفيف والتثقيل وقرأ الباقون كل ما كان في
القرآن من هذا الجنس بالتثقيل ، ومعنى قوله : (لا نُفَرِّقُ
الصفحه ٢٦١ : الدين وعلمه التأويل». ومن العلماء من فصل في هذا المفام
وقال : التأويل يطلق ويراد به في القرآن معنياً
الصفحه ٢٦٥ : الرّضوان فقرأ عاصم ، إلا حفصا
وأبان بن يزيد عنه ، برفع الراء في جميع القرآن ، واستثنى يحيى والعليميّ كسر
الصفحه ٢٦٨ : اليهود والنّصارى.
قال ابن عباس : والمراد بآيات الله محمّد والقرآن. وقد تقدّم في «البقرة» شرح
قتلهم
الصفحه ٢٦٩ :
قولان : أحدهما
: أنه التّوراة ،
رواه عكرمة عن ابن عباس ، وهو قول الأكثرين. والثاني : أنه القرآن ، رواه
الصفحه ٢٧١ : » ، و «الأرض الميّتة» ، و «لحم أخيه ميّتا» (٦) ، وخفف في سائر القرآن ما لم يمت. وقال أبو على : الأصل
التثقيل
الصفحه ٢٧٥ : شريعتنا ، فإنه إذا نذر الإنسان أن ينشئ ولده الصغير على
عبادة الله وطاعته ، وأن يعلّمه القرآن ، والفقه
الصفحه ٢٨٢ : ، أو إشارة ، أو رسالة ، قاله
ابن قتيبة. والوحي في القرآن على أوجه تراها في كتابنا الموسوم ب «الوجوه
الصفحه ٢٨٤ : فعل الخالق. والأكثرون قرءوا (فَيَكُونُ طَيْراً) وقرأ نافع هاهنا وفي (المائدة) «طائرا» قال أبو عليّ
الصفحه ٢٨٨ : عباس : هو القرآن. قال الزجّاج : معناه : ذو
الحكمة في تأليفه ونظمه ، وإبانة الفوائد منه.
(إِنَّ مَثَلَ
الصفحه ٢٩٥ : مجاهد. والثالث : القرآن والإسلام ، قاله ابن جريج.
(وَمِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ
الصفحه ٢٩٨ : صلىاللهعليهوسلم. والكتاب : القرآن ، قاله ابن عباس ، وعطاء.
والثاني
: عيسى ، والكتاب :
الإنجيل ، قاله الضّحّاك