الصفحه ٣٢٢ : . والأكثرون على أنّ هذا المدد
يوم بدر. وقال مجاهد : يوم أحد ، وروي عنه ما يدل على أن الله أمدّهم بالملائكة في
الصفحه ٢٥ :
رضي الله عنه : لله عزوجل في كل كتاب سرّ ، وسرّ الله في القرآن أوائل السّور ، وإلى
هذا المعنى ذهب
الصفحه ٥٣٣ : الجبّارين ، بعث اثني عشر رجلا ، ليأتوه بخبرهم ،
فلقيهم رجل من الجبّارين ، فجعلهم في كسائه ، فأتى بهم المدينة
الصفحه ٢٠٦ :
يَوْمَيْنِ) (٥) ، ومعلوم أنه يتعجّل في يوم ، وبعض آخر. وتقول العرب : لم
أر فلانا منذ يومين ، وإنما
الصفحه ٤٤٩ : اثنا عشر ألف درهم ، ومن البقر
والحلل مائتان ، ومن الشاة ألفان ، ولم يختلف القائلون بهذه الأصول في قدرها
الصفحه ١٠٨ : ،
والاستطابة بالماء ، والختان ، رواه طاوس عن ابن عباس. والثاني : أنها عشر ستّ في الإنسان ، وأربع في المشاعر
الصفحه ٨ : . فلهذا يضطرب تأويله في هذا الباب وتتلوّن فيه آراؤه. وأبو الفرج تابع له
في هذا التلوّن.
وتصانيف ابن
الصفحه ٣٣٤ : صلىاللهعليهوسلم غير اثني عشر رجلا ، فأصابوا منا سبعين ، وكان أصحابه
أصابوا من المشركين يوم بدر أربعين ومائة وسبعين
الصفحه ٢٨٦ :
١ / ٣٦٥ : والصحيح أن الحواري الناصر كما ثبت في الصحيحين أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
لما ندب الناس يوم
الصفحه ٣٤٥ :
ومقاتل في آخرين. والثالث : أنه بمخالفتهم الرسول في الخروج من المدينة يوم أحد ،
فإنه أمرهم
الصفحه ٥٤٥ : بها ، فكلّ ذلك حرز ، وإن لم يكن فيه حافظ ولا عنده ، وسواء سرق
من ذلك وهو مفتوح الباب ، أو لا باب له
الصفحه ٧٨ : ، فأثابه الله على برّه
بأبيه أن نتجت له بقرة من بقره تلك البقرة. وروي عن وهب بن منبه في حديث طويل : أن
فتى
الصفحه ١٥ : رواية أخرى أنها تقرأ أول السورة في النوافل ،
ولا تقرأ أول أم القرآن. وروي عن ابن نافع ابتداء القراءة بها
الصفحه ٥٥٣ :
اليهود ، وفي هذه
الأمّة ، قاله ابن مسعود ، والحسن ، والنّخعيّ ، والسّدّيّ. والرابع : أنها نزلت في
الصفحه ٣٨٥ : : هاهنا ، وفي التّوبة ، وفي الأحقاف في
موضعين ، فقرأ ابن كثير ، ونافع ، وأبو عمرو بفتح الكاف فيهنّ