الصفحه ٢٣٩ : الشاعر في ذلك :
أنلت قليلا ثمّ
أسرعت منّة
فنيلك ممنون
كذاك قليل
ذكر ذلك
الصفحه ٤٢٩ : العابدي وهو ثقة اه.
ـ وفي الباب أيضا
من حديث ابن عباس أخرجه الطبراني في «الكبير» ١٢٥٥٩ وفي إسناده عطا
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوسلم : «لا» مرتين أو ثلاثا ، كل ذلك يقول : «لا إنما هي أربعة
أشهر وعشر ، وقد كانت إحداكن في الجاهلية
الصفحه ٤٣٤ : . لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) (١). قلت : فأما «لولا» التي لها جواب فكثيرة في الكلام
الصفحه ٣٦٢ :
(رَبَّنا وَآتِنا ما
وَعَدْتَنا عَلى رُسُلِكَ وَلا تُخْزِنا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّكَ لا تُخْلِفُ
الصفحه ٢٦٢ : وقعة بدر ، فحقّق الله وعده يوم بدر
، روي عن ابن عباس ، والضّحّاك.
(١٥٦) والثالث : أن أبا سفيان في
الصفحه ١٩٠ : في اللفظ ما
يدل على قولهم ، وهو أنه وصفه بالأذى ، وذلك صفة لتفسير الحيض ، لا لمكانه. وأما
أرباب القول
الصفحه ٢٧٦ : النّشوء
، قال ابن عباس : كان تنبت في اليوم ما ينبت المولود في عام.
والثاني
: أنه ترك الخطايا
، حدّثنا
الصفحه ٣٥٧ : ما بأيديهم
من العلم النافع ، الدال على العمل الصالح ، ولا يكتموا منه شيئا فقد ورد في
الحديث عن النبي
الصفحه ٣٩٠ : القرّاء
، فقرأ ابن كثير ، ونافع ، وأبو عمرو ، وعاصم ، وابن عامر ، وحمزة بفتح الصّاد في
كل القرآن ، وفتح
الصفحه ١٣٦ :
كلاهما حسن ، لأنّ
كلّ واحد من الاسمين ؛ اسم «ليس» وخبرها ، معرفة ، فإذا اجتمعا في التّعريف تكافا
الصفحه ١٧٩ : على فتح لام «حتى يقول» ،
وضمّها نافع.
فصل
: ومعنى الآية : أن
البلاء والجهد بلغ بالأمم المتقدمة إلى
الصفحه ٣٣٣ : : لمّا ارتحل المشركون يوم أحد نحو مكّة ندموا في بعض الطريق ، وقالوا : قتلتموهم
حتى إذا لم يبق إلا
الصفحه ٣٧٧ :
الكسرة التي في «خفت»
فينحو نحوها بالإمالة. والقول السّديد : الصّواب.
(إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٨ :
(٢٦٠) أحدها : أنّ جابر بن عبد الله مرض ، فعاده رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : كيف أصنع في