الصفحه ٦٩ : القرية؟ فيه قولان : أحدهما
: أن ذلك لذنوب
ركبوها فقيل : (ادخلوا القرية) (وادخلوا الباب سجدا نغفر لكم
الصفحه ١٥٥ :
أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ حَتَّى
يُقاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ
الصفحه ٢٢٨ :
يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفاعَةٌ وَالْكافِرُونَ هُمُ
الظَّالِمُونَ (٢٥٤))
قوله تعالى
الصفحه ٣٢٩ : أرنا يوما كيوم بدر ، نلتمس فيه الشّهادة ، فاتّخذ منهم
شهداء يوم أحد. قال ابن عباس : والظّالمون هاهنا
الصفحه ٣٥٢ : كتابكم؟!
فنزلت هذه الآية. هذا قول عمر مولى غفرة.
والخامس
: أن قوما من
المنافقين ادّعوا أنهم في إيمانهم
الصفحه ٦٠٢ : : «لأولانا
وأخرانا» برفع الهمزة ، وتخفيف الواو ، والمعنى : يكون اليوم الذي نزلت فيه عيدا
لنا ، نعظّمه نحن ومن
الصفحه ٣١٧ : . الثاني :
في نفقة سفلة اليهود على علمائهم ، قاله مقاتل. والثالث : في نفقة المشركين يوم بدر. والرابع : في
الصفحه ٢٥٤ : أن المحاسبة
هاهنا هي إطلاع الله العبد يوم القيامة على ما كان حدّث به نفسه في الدنيا ، ليعلم
أنه لم
الصفحه ١٧٥ :
أحدهما : أنه يوم
القيامة أيضا ، وهو قول الجمهور. والثاني : أنه عند الموت ، قاله قتادة. وقرأ الحسن
الصفحه ٤٠٥ : نخشى عليكم الفقر ، ولا تسارعوا في النّفقة ، فإنكم لا
تدرون ما يكون ، فنزلت هذه الآية.
وفي الذي بخلوا
الصفحه ٤٠٦ : فكيف يكون حال هؤلاء يوم القيامة
، فحذف الحال ، لأنّ في الكلام دليلا عليه. ولفظ «كيف» لفظ الاستفهام
الصفحه ٣٢٣ : الْأَمْرِ شَيْءٌ) في سبب نزولها خمسة أقوال :
(٢٠٨) أحدها : أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم كسرت رباعيّته يوم
الصفحه ٣٩٢ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال : «يا أيها الناس! إني قد كنت أذنت لكم في
الاستمتاع من النساء. وإن الله قد حرّم ذلك إلى يوم
الصفحه ٨٥ : فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ
مِنْكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيَوْمَ الْقِيامَةِ
الصفحه ٥٦٩ : شيئا. وقرأ أبو عمرو ، وحمزة ، والكسائيّ : «رسالته» على
التّوحيد. وقرأ نافع «رسالاته» على الجمع.
قوله