الصفحه ٨٣ :
سنة ، ونحن نقطع
مسيرة كلّ سنة في يوم ، ثم ينقضي العذاب وتهلك النار ، قاله ابن عباس. والثاني : أنهم
الصفحه ٥١٩ :
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ وَرَسُولَهُ) (١) ، والنّكاح يوجب الودّ. واختلفوا في نكاح نسا
الصفحه ٤٠ : يسوق الحادي الإبل.
والثاني
: أنه ريح تختنق
بين السماء والأرض. وقد روي عن أبي الجلد أنه قال : الرعد
الصفحه ٢٧١ : ، والمخفف محذوف منه ، وما مات ، وما لم يمت في هذا الباب مستويان في
الاستعمال. وأنشدوا :
ومنهل فيه
الصفحه ٦٠٦ : نافع بنصبه على الظّرف.
قال الزجّاج : المعنى : قال الله هذا لعيسى في يوم ينفع الصّادقين صدقهم ، ويجوز
أن
الصفحه ١٢٩ :
خمسة عشر موضعا في (البقرة) ، وفي (الأعراف) : (يُرْسِلُ الرِّياحَ*) (٦) ، وفي (إبراهيم) : «اشتدت به
الصفحه ٢١١ : /
__________________
(١) النساء : ٤٣.
(٢) البيت للحطيئة.
(٣) في «اللسان» :
القصعة الضخمة تشبع العشرة والجمع قصاع. وأنف كل شي
الصفحه ٤٧ : ] (٢)
وذكر أبو جعفر
الطّبريّ أن المعنى : ما بين بعوضة إلى ما فوقها ، ثم حذف ذكر «بين» و «إلى» إذ
كان في نصب
الصفحه ٢٩١ :
وستون سنة ، وبين موسى وعيسى ألف وتسعمائة وخمس وعشرون سنة. وقد سبق في «البقرة»
معنى الحنيف.
(ما كانَ
الصفحه ٥٦٣ : إلى ظنّ ابن قتيبة.
قوله تعالى : (وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ) فيها عشرون قراءة. قرأ ابن كثير ، وعاصم ، وأبو
الصفحه ٣٨٦ : ، قاله ابن مسعود ، وابن عباس ، وقتادة في جماعة. والثاني : الزّنى ، قاله الحسن ، وعطاء ، وعكرمة في جماعة
الصفحه ٥٧٨ : المحرّمة ، ذكره الماورديّ.
(لا يُؤاخِذُكُمُ
اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما
الصفحه ٣١٩ : مقاعد للقتال : المعسكر
والمصاف. واختلفوا في أيّ يوم كان ذلك ، على ثلاثة أقوال : أحدها : أنه يوم أحد
الصفحه ١٦٢ : قامت مقام الهدي في باب استكمال الثّواب ، فأعلمنا الله تعالى أنّ
العشرة بكمالها هي
الصفحه ١٦٤ :
العام ، وأتيتك اليوم ، وإنّما وقع الفعل في ساعة. وذكر ابن الأنباريّ في هذا
قولين : أحدهما : أنّ العرب