الصفحه ٢٨٩ : . وروى مسلم في «صحيحه» من
حديث سعد بن أبي وقّاص قال :
(١٧٩) لما نزلت
هذه الآية (تَعالَوْا نَدْعُ
أَبْنا
الصفحه ٣٤٠ :
الفظاظة والغلظ ـ وإن
كانا بمعنى واحد ـ توكيدا. وقال ابن عباس : الفظّ : في القول ، والغليظ القلب
الصفحه ٣٧٦ : خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعافاً) اختلفوا في المخاطب بهذه الآية على ثلاثة أقوال :
أحدها
: أنه خطاب
للحاضرين
الصفحه ٣٩٣ : ) أي : مهورهنّ. ومن ذهب في الآية إلى غير هذا ، فقد أخطأ ،
وجهل اللغة.
قوله تعالى : (وَلا جُناحَ
الصفحه ٤٣٠ :
فعرف الحزن في
وجهه ، فقال : يا ثوبان ما غيّر وجهك؟ قال : ما بي من وجع غير أنّي إذا لم أرك
اشتقت
الصفحه ٤٦١ : : لا تجوز صلاة الخوف بعد النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، والهاء والميم من «فيهم» تعود على الضّاربين في
الصفحه ٥٣٦ : تعالى : (بِالْحَقِ) أي : كما كان. والقربان : فعلان من القرب ، وقد ذكرناه في
آل عمران. وفي السّبب الذي
الصفحه ٥٤٩ : وحرّم حرامه. قوله تعالى : (يَقُولُونَ إِنْ
أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ) في القائلين لهذا قولان :
(٤٣٠
الصفحه ٥٦٧ :
تعالى : (وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً) فيه أربعة أقوال : أحدها : بالمعاصي ، قاله ابن عباس
الصفحه ٥٩٠ :
المال إن عملت فيه بطاعة الله؟ فقال له النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «إنّ الله لا يقبل إلّا الطّيّب» فنزلت
الصفحه ٥٩٦ : من غير القبيلة لا يشكّ في إحكام هذه
الآية. فأمّا القائل بأنّ المراد بقوله : (أَوْ آخَرانِ مِنْ
الصفحه ٣٧ :
القوم يا أمّ خالد (٢)
فجعل «الذي» جمعا.
فصل
: اختلف العلماء في
الذي ضرب الله تعالى له هذا
الصفحه ٤٨ :
فأما الفسق ؛ فهو
في اللغة : الخروج ، يقال : فسقت الرّطبة : إذا خرجت من قشرها ، فالفاسق : الخارج
عن
الصفحه ٥٤ : لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا). عامة القرّاء على كسر التاء من الملائكة ، وقرأ أبو جعفر
والأعمش بضمّها في الوصل ، قال
الصفحه ٥٥ : الكثير ، يقال : أرغد فلان : إذا صار في خصب وسعة.
قوله تعالى : (وَلا تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَةَ) أي