الصفحه ٣٦٦ : (١))
اختلفوا في نزولها
على قولين (١) : أحدهما
: أنها مكّيّة ،
رواه عطيّة عن ابن عباس ، وهو قول الحسن ، ومجاهد
الصفحه ٣٧٥ :
قوله تعالى : (وَإِذا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُوا
الْقُرْبى) في هذه القسمة قولان : أحدهما : قسمة
الصفحه ٣٩٧ : ) والثالث : أنها أربع. روى البخاريّ ، ومسلم في «الصّحيحين» من حديث
عبد الله بن عمرو ، عن النبيّ
الصفحه ٤٤٠ :
قوله تعالى : (لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إِلَّا
قَلِيلاً) في معنى هذا الاستثناء ثلاثة أقوال
الصفحه ٤٤٥ :
الهجرة باق ،
واعلم أن الناس في الهجرة على ثلاثة أضرب : أحدها : من تجب عليه ، وهو الذي لا
يقدر على
الصفحه ٤٧٤ :
، وبتكه وبتك ، مثل قطعه وقطع. وهذا في البحيرة كانت الجاهلية إذا ولدت الناقة
خمسة أبطن ، وكان الخامس ذكرا
الصفحه ٥٥٤ : يَدَيْهِ مِنَ
التَّوْراةِ وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ
الصفحه ٥٥٦ : على أصحابنا أهل قريظة في أمر
الدّماء ، كما كنّا عليه من قبل ، ونبايعك؟ فنزلت هذه الآية.
قال القاضي
الصفحه ٥٧٢ :
إبليس : ما هذا ببشر ، ولكنّ الله أحبّ أن يتمثّل في امرأة ليختبر العباد ، فقال
أحد صاحبيه : ما أعظم ما
الصفحه ٦٠١ : يتوهّم أنّ الحواريين شكّوا في قدرة الله ، وإنّما
هذا كما يقول الإنسان لصاحبه : هل تستطيع أن تقوم معي
الصفحه ٦٠٥ : ) (١) والمعنى : إذا. قال أبو النجم :
ثمّ جزاك الله
عنّي إذ جزى
جنّات عدن في
السّماوات
الصفحه ١٣ : عليه ما
أخرج في «الصحيحين» من حديث جابر قال : سمعت النبيّ صلىاللهعليهوسلم وهو يحدّث عن فترة الوحي
الصفحه ٢٢ : في
حق قارئ الفاتحة أن يعقبها ب «آمين». قال شيخنا أبو الحسن عليّ بن عبيد الله :
وسواء كان خارج الصلاة
الصفحه ٢٦٦ : تعالى : (الصَّابِرِينَ) أي : على طاعة الله عزوجل ، وعن محارمه (وَالصَّادِقِينَ) في عقائدهم وأقوالهم
الصفحه ٢٨١ : يقل : عاقرة ،
لأن الأصل في هذا الوصف للمؤنث ، والمذكّر فيه كالمستعار ، فأجري مجرى «طالق» و «حائض