الصفحه ١٧١ : زيد فابتاعه صفوان بن أميّة ليقتله بأبيه ، فجاءه سفيان
بن حرب حين قدم ليقتله ، فقال : يا زيد! أنشدك
الصفحه ٣٠٧ : عمر ، لكن في الباب
أحاديث تشهد له ، فهو حسن ، والله أعلم.
__________________
(١) سورة الأنبيا
الصفحه ٤٨٧ : لم يوجد ، معناه : صعب
أن يوجد ، والباب واحد.
(وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا
الصفحه ٣٢٤ : ).
ـ وقول «ثم بلغنا»
هو من مرسل الزهري كما بينه الحافظ في «الفتح» ٨ / ٧١ فالخبر ضعيف.
وفي الباب من حديث
الصفحه ٥٦ : فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا
بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتاعٌ إِلى
الصفحه ٤٢٠ : » ٥ / ٢٣٩ : وقول مالك في هذا الباب حسن. وروى ابن وهب عن مالك بن أنس :
الطاغوت ما عبد من دون الله. وقيل : هما
الصفحه ٢٠٢ : مَرَّتانِ) قولان : أحدهما
: أنه بيان لسنّة
الطلاق ، وأن يوقع في كل قرء طلقة ، قاله ابن عباس ، ومجاهد
الصفحه ٤٩١ :
عَلِيماً (١٤٨))
قوله تعالى : (لا يُحِبُّ اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ
مِنَ الْقَوْلِ) في سبب نزولها قولان
الصفحه ٢٣١ : لنكرهنّ أولادنا على الإسلام ، فإنّا إنّما جعلنا في دين
اليهود إذ لم نعلم دينا أفضل منه ، فنزلت هذه الآية
الصفحه ٤٧٨ : ، وقال غيره : المصافي ، وقال الزجّاج : هو المحبّ
الذي ليس في محبّته خلل. قال : وقيل : الخليل : الفقير
الصفحه ٩٩ : رَسُولَكُمْ). في سبب نزولها خمسة أقوال :
(٢٩) أحدها : أن رافع بن حريملة ، ووهب بن زيد ، قالا لرسول الله
الصفحه ٥٧٤ : : (تَرى كَثِيراً مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ) في المشار إليهم قولان : أحدهما : أنهم المنافقون ، روي عن ابن عباس
الصفحه ٤٣٦ : قالوا : في الكلام محذوف مقدّر ، تقديره : فما لهؤلاء القوم لا
يكادون يفقهون حديثا ، يقولون : ما أصابك من
الصفحه ١١١ :
الحظّ من لذّة ما يشتهى. وبما ذا يمتّعه؟ فيه قولان : أحدهما : بالأمن. والثاني
: بالرّزق.
والاضطرار
الصفحه ٥٠١ :
كأنّه قال : ائتي
مكانا أسهل.
قوله تعالى : (وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ