الصفحه ٧٣ : الله ، فقط ، وليس لهم عمل ولا كتاب ولا نبيّ ، قاله ابن زيد.
قوله تعالى : (مَنْ آمَنَ) ، في إعادة ذكر
الصفحه ١٦٧ : (٢٠٢)
وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا
إِثْمَ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٠٥ :
والمعروف في
الإمساك : القيام بما يجب لها من حقّ ، والمعروف في التّسريح : أن لا يقصد إضرارها
، بأن
الصفحه ٣٣٥ : : (وَلَقَدْ عَفا عَنْكُمْ) فيه قولان : أحدهما : عفا عن عقوبتكم ، قاله ابن عباس. والثاني : عفا عن استئصالكم
الصفحه ٤٥٠ : اللهُ عَلِيماً) أي : لم يزل عليما بما يصلح خلقه من التّكليف (حَكِيماً) فيما يقضي بينهم ، ويدبّره في
الصفحه ٤٦٢ : (فَلْيَكُونُوا) في المشار إليهم قولان :
أحدهما
: أنهم الطّائفة
التي لم تصلّ ، أمرت أن تحرس الطائفة المصلّية
الصفحه ٤٦٣ : : (إِنْ كانَ بِكُمْ أَذىً مِنْ مَطَرٍ) قال ابن عباس : رخّص لهم في وضع الأسلحة لثقلها على المريض
وفي المطر
الصفحه ٣٣٦ :
المحدرجة :
السّياط. والسّود فيما يقال : القيود.
قوله تعالى : (غَمًّا بِغَمٍ) في هذه الباء أربعة
الصفحه ٣٤٨ :
و «الهاء» و «الميم»
في قوله تعالى : (أَلَّا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ) تعود إلى الذين لم يلحقوا بهم. قال
الصفحه ٥٧ : ، وأخرج منها بين الصلاتين ، فمكث فيها نصف يوم ، خمسمائة عام
مما يعدّ أهل الدنيا.
وفي العداوة المذكورة
الصفحه ٩٧ : عمر قبل موته بسنة : اقتلوا كلّ ساحر
، فقتلنا ثلاث سواحر في يوم وهذا اشتهر فلم ينكر ، فكان إجماعا وقتلت
الصفحه ١٨١ : أحببتم القعود عنه.
فصل
: اختلف علماء
النّاسخ والمنسوخ في هذه الآية على ثلاثة أقوال : أحدها : أنها من
الصفحه ٢١٦ : فيه من الظّلمة والضّوء ، فهذا قول يصحّ به المذهبان. قال
ابن الأنباريّ : ومن قال : هي الظّهر ، قال : هي
الصفحه ٢٢٠ :
أقمنا كما أقام
هؤلاء لهلكنا ؛ وقال الفقراء : لو ظعنّا كما ظعن هؤلاء سلمنا ، فأجمع رأيهم في بعض
الصفحه ٢٨٥ :
عيسى من المرضى في اليوم الواحد خمسون ألفا ، وإنما كان يداويهم بالدّعاء. وذكر
المفسرون أنه أحيا أربعة