الصفحه ٤٨٠ : أولاد ، فأراد
طلاقها ، فقالت : لا تفعل ، واقسم لي في كل شهر إن شئت أو أكثر فقال : لئن كان هذا
يصلح ، فهو
الصفحه ٥٤٣ :
قولان : أحدهما : أنه العقاب. والثاني : الفضيحة.
وهل يثبت لهم حكم
المحاربين في المصر ، أم لا
الصفحه ١٠٤ :
قوله تعالى : (فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) ، فيه قولان : أحدهما : فثمّ الله ، يريد : علمه معكم أين كنتم
الصفحه ١٧٦ : النّبيّ صلىاللهعليهوسلم في التّوراة ، قاله أبو سليمان الدّمشقيّ. والثالث : تعطيل حجج الله بالتّأويلات
الصفحه ٢١٠ :
وسنذكر ما يتعلق
بها هنالك ، إن شاء الله. فأما التي نحن في تفسيرها : فقد روي عن ابن عباس أنه قال
الصفحه ٣٤٧ : يؤتى بكتاب فيه ذكر من تقدم عليه من إخوانه
وأهله ، وفيه يقدم عليه فلان يوم كذا وكذا ، فيستبشر بقدومه
الصفحه ٩٦ :
نجما. واختلف العلماء في كيفية عذابهما ؛ فروي عن ابن مسعود أنهما معلّقان
بشعورهما إلى يوم القيامة ، وقال
الصفحه ١٣٥ : اخْتَلَفُوا فِي الْكِتابِ لَفِي
شِقاقٍ بَعِيدٍ (١٧٦))
قوله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ نَزَّلَ الْكِتابَ
الصفحه ١٦٥ : من قابل في ذي الحجّة ، فذلك حين قال : «إنّ الزّمان قد
استدار كهيئته يوم خلق الله السّماوات والأرض
الصفحه ٥٢٥ : كانت اليهود همت به في قتله ومن معه ، يوم سار إليهم نبي الله صلىاللهعليهوسلم
في الدية التي كان
الصفحه ٥٦٥ :
قوله تعالى : (وَقَدْ دَخَلُوا بِالْكُفْرِ) أي : دخلوا كافرين ، وخرجوا كافرين ، فالكفر معهم في
الصفحه ١٢٨ : ) ، وأهل دينه لا يلعنونه ، فعنه ثلاثة أجوبة : أحدها : أنّهم يلعنونه في الآخرة ، قال الله عزوجل : (ثُمَّ
الصفحه ١٥٦ : معنى : (فَإِنَّ اللهَ
غَفُورٌ رَحِيمٌ) غفور لشركهم وجرمهم ، وعلى القول الأخير ؛ يكون في معنى
قوله
الصفحه ٢٩٧ : ،
والكفار ، فإن الله لا يكلّمهم يوم القيامة أصلا. وإن قلنا : إنها في العصاة ، فقد
روي عن ابن عباس أنه قال
الصفحه ٣٦٩ :
الرّجل : إذا عدل ، ومنه قول النبي صلىاللهعليهوسلم :
(٢٥٧) المقسطون في
الدنيا على منابر من لؤلؤ يوم