الصفحه ٤٩٦ :
وبقاء حياته في السماء وأنه سينزل إلى الأرض قبل يوم القيامة ليكذّب هؤلاء وهؤلاء
من اليهود والنصارى الذين
الصفحه ١٤٥ : عَنِّي). في سبب نزولها خمسة أقوال :
(٦٣) أحدها : أنّ أعرابيا جاء إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فقال
الصفحه ٢٩٢ :
قوله تعالى : (إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ
لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ) ، في سبب نزولها قولان
الصفحه ٥٠٥ : أبو سليمان
الدّمشقيّ : فيها من المكّي (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ) قال : وقيل : فيها من
الصفحه ٦٠٣ : ينظرون إلى ظلّها في الأرض (٢). وقال قتادة : كانت تنزل عليهم بكرة وعشيّة ، حيث كانوا.
وقال غيره : نزلت يوم
الصفحه ١٩٣ : كما في «التقريب» لكن للحديث شواهد يحسن بها.
ـ وفي الباب «إن
الله لا يستحي من الحق لا تأتوا النساء في
الصفحه ١٥٢ : الأولى بالباطل ، والثانية
بالإثم ، فأعادها للزّيادة في المعنى ، ذكره ابن الأنباريّ.
(يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الصفحه ١٨٢ :
: هذا. والثاني : دخول النبيّ صلىاللهعليهوسلم مكة في شهر حرام يوم الفتح ، حين عاب المشركون عليه القتال
الصفحه ١٩٩ :
فيه ، ورجع لقارئه
أيضا. قال الهذلي :
كرهت العقر عقر
بني شليل
إذا هبت
الصفحه ١٠٢ :
الْكِتابَ كَذلِكَ قالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللهُ
يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ
الصفحه ٤٢٢ :
والقول
الثاني : أن الهاء ،
والميم في قوله (فَمِنْهُمْ) تعود إلى آل إبراهيم ، فعلى هذا في هاء (بِهِ
الصفحه ٥١٠ :
أمرت به ، و «التّقوى»
: ترك ما نهيت عنه. فأمّا «الإثم» فالمعاصي. والعدوان : التّعدّي في حدود الله
الصفحه ١٤٨ : تعتلّ ، فواقعتها ، فأخبرتني أنّها
قد نامت ، فأنزل الله تعالى في عمر بن الخطّاب : (أُحِلَّ لَكُمْ
الصفحه ٤٦٤ : :
أحدهما
: أنه بمعنى
المفروض ، قاله ابن عباس. ومجاهد ، والسّدّيّ ، وابن زيد. والثاني : أنه الموقّت في أوقات
الصفحه ١٩٦ : يعلم به ما عند
الرجل في المرأة أربعة أشهر ، وأنزل هذه الآية. قال ابن قتيبة : يؤلون ، أي :
يحلفون ، يقال