الصفحه ١٧ : (٢) الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٣) مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (٤)
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٥) اهْدِنَا
الصفحه ١٠١ :
(٣٥) والثاني : أن كعب بن الأشرف كان يهجو النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، ويحرّض عليه كفار قريش في شعره
الصفحه ٢٨٢ : اقْنُتِي لِرَبِّكِ) قد سبق شرح القنوت في «البقرة» ، وفي المراد به هاهنا
أربعة أقوال : أحدها
: أنه العبادة
الصفحه ١١٨ : : ثمانية عشر شهرا ، روي القولان عن قتادة.
وهل كان استقباله
بيت المقدس برأيه ، أو عن وحي؟ فيه قولان
الصفحه ٥٢٢ : شتت همّالة عيناها. وهو في «الخزانة» ١ / ٤٩٩ وشرح «شواهد المغني» ٣١٤.
قال العيني : ٤ / ١٨١ أنشده
الصفحه ١٣٣ :
يسمع ، وكذلك في
النّطق والنّظر ، وقد سبق شرح هذا المعنى.
(إِنَّما حَرَّمَ
عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ
الصفحه ٥٩١ : الْقُرْآنُ) أي : حين ينزل القرآن فيها بفرض أو إيجاب ، أو نهي أو حكم
، وليس في ظاهر ما نزل دليل على شرح ما بكم
الصفحه ٤٦ : وتابعه أبان بن أبي عياش عند البغوي ١٣٨٦ «شرح السنة» لكن أبان
متروك. وله شاهد من حديث جابر عزاه الحافظ في
الصفحه ٥٠٦ : للمضرب بن
كعب بن زهير بن أبي سلمى كما في «مجاز القرآن» ١ / ١٤٥ و «شرح أدب الكاتب»
للجواليقي ٤١١.
الصفحه ١٨ : ، ووقع في «لسان العرب» و «شرح القاموس» «السميقع».
والمثبت هو الراجح ، فإن الذهبي ضبطه كذلك ، وهو إمام علم
الصفحه ٧٩ : :
إذا لاينته ، ودريته إذا ختلته ، فأدغمت التاء في الدال ، لأنهما من مخرج واحد ،
فأما الذي كتموه ؛ فهو
الصفحه ١٢ :
نجاوزها إلى العشر
الأخر حتى نعلم ما فيها من العلم والعمل.
وروى قتادة عن
الحسن أنّه قال : ما أنزل
الصفحه ٥٩٣ : ، ليس بينهما ذكر ، رواه الزّهري عن ابن المسيّب. والثالث : أنها الشاة تنتج عشر إناث متتابعات في خمسة أبطن
الصفحه ٧٠ : ماهية هذا
العذاب ثلاثة أقوال : أحدها
: أنه ظلمة وموت ،
فمات منهم في ساعة واحدة ، أربعة وعشرون ألفا
الصفحه ٣٧٢ : يشترك فيها الرّجال والنّساء : الاحتلام ، واستكمال خمس عشرة
سنة ، والإنبات ، وشيئان يختصّان بالنّسا