الصفحه ٥٧٠ : ما بقينا
في شقاق (١)
المعنى : فاعلموا
أنّا بغاة ما بقينا في شقاق ، وأنتم أيضا كذلك
الصفحه ١٣٠ : في الله : لو كان لهذا الخلق ربّ لحادثه ، وإنّ الله
تعالى قد حادث بما ترون من الآيات ، إنه جاء بضو
الصفحه ٢١٢ : يتمتعن به من أموالكم على قدر أحوالكم في
الغنى والفقر. والمتاع : اسم لما ينتفع به ، فذلك معنى قوله تعالى
الصفحه ٩٨ :
بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ). في هذه الرحمة قولان : أحدهما : أنها النبوّة ، قاله عليّ بن أبي طالب ، ومحمّد بن عليّ
الصفحه ١١٧ : كثير ونافع وعاصم في رواية أبي بكر ، وأبو عمرو «أم
يقولون» بالياء على وجه الخبر عن اليهود. وقرأ ابن عامر
الصفحه ٥٦٢ :
أوتوا الكتاب : اليهود والنّصارى ، والكفّار : عبدة الأوثان. قرأ ابن كثير ونافع
وابن عامر وحمزة
الصفحه ٣٣٢ :
قوله تعالى : (قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ) قرأ ابن كثير ، ونافع ، وأبو عمرو ، وأبان ، والمفضّل
الصفحه ٣٩٥ : . قال ابن جرير
: والمعنى : يريد أن ييسّر لكم بإذنه في نكاح الفتيات المؤمنات لمن لم يستطع طولا
لحرّة. وفي
الصفحه ٤٨٦ : : «نزّل على رسوله ،
والكتاب الذي أنزل من قبل» مضمومتين. وقرأ نافع ، وعاصم ، وحمزة ، والكسائيّ : نزل
على
الصفحه ٩١ : البصريّ ، وابن كثير ، وابن محيصن. وقال
الفرّاء : لا أشتهيها ، لأنه ليس في الكلام فعليل ، ولا أرى الحسن
الصفحه ٤٠٠ :
بالهمز في ذلك كله
، ولم يختلفوا في قوله تعالى : (وَلْيَسْئَلُوا ما
أَنْفَقُوا) (١) أنه مهموز. وفي
الصفحه ٤٥١ : الشرك وهو أعظم الذنوب وأشدها
تمحوه التوبة إلى الله ، ويقبل من صاحبه الخروج منه ، والدخول في باب التوبة
الصفحه ٣٠١ : عكرمة عن ابن عباس. وذكر مجاهد
والسّدّيّ أن اسم ذلك الرجل : الحارث بن سويد.
والثاني
: أنها نزلت في
عشرة
الصفحه ١٩٧ : يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ
يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللهُ فِي أَرْحامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ
الصفحه ٣٩٦ : الشّيء : تركه جانبا.
وفي الكبائر أحد
عشر قولا :
(٢٧٣) أحدها : أنها سبع. فروى البخاريّ ، ومسلم في