الصفحه ٣٣٧ : طائِفَةً مِنْكُمْ) قرأ ابن كثير ، ونافع ، وأبو عمرو ، وعاصم ، وابن عامر : «يغشى»
بالياء مع التّفخيم ، وهو
الصفحه ٣٨٢ : ، و «هذانّ» في طه
والحج و «هاتين» في القصص : «إحدى ابنتيّ هاتينّ» و «فذانّك» كلّه بتشديد النون.
وقرأ نافع
الصفحه ٢٥٥ : . وقد وافق ابن عباس في قراءته
حمزة والكسائي وخلف ، وكذلك في «التحريم» وقرأ ابن كثير ونافع وعاصم في رواية
الصفحه ٣٠٠ :
واختلف العلماء في
لام «لما» فقرأ الأكثرون «لما» بفتح اللام مع التخفيف ، وقرأ حمزة مثلها ، إلا أنه
الصفحه ٣٦١ : . والثاني
: أنه الذّكر في
الصّلاة وغيرها ، وهو قول طائفة من المفسرين. والثالث : أنه الخوف ، فالمعنى : يخافون
الصفحه ٣٧١ :
(وَلا تُؤْتُوا
السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللهُ لَكُمْ قِياماً وَارْزُقُوهُمْ
فِيها
الصفحه ٥٠٩ : قُضِيَتِ الصَّلاةُ
فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ) (١) وهو يدلّ على إحرام متقدّم.
قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٥٩٧ : لم يسرقا ، ولم يخونا. فالشّرط في قوله : «إن ارتبتم» متعلّق بتحبسونهما ،
كأنه قال : إن ارتبتم
الصفحه ١٣١ : ابن قتيبة : هي الأسباب التي
كانوا يتواصلون بها في الدّنيا ، فأمّا تسميتها بالأسباب ، فالسّبب في اللغة
الصفحه ٢٩٩ :
الرّبّ ، لأن العلم : مما يطاع الله به ، فدخلت الألف والنون في النّسبة للمبالغة
، كما قالوا : رجل لحيانيّ
الصفحه ٤١١ : ،
وقالوا للنّساء : ظعائن ، وإنما الظّعائن : الهوادج ، وكنّ يكنّ فيها ، وسمّوا
الحدث عذرة ، لأنهم كانوا
الصفحه ٤٣٢ :
(كأن لم تكن)
بالتاء ، لأن الفاعل المسند إليه مؤنّث في اللفظ ، وقرأ نافع ، وحمزة ، والكسائيّ
، وأبو
الصفحه ٤٨٢ : عَلَيْهِما أَنْ يُصْلِحا
بَيْنَهُما) قرأ ابن كثير ، ونافع ، وأبو عمرو ، وابن عامر : «يصّالحا»
بفتح اليا
الصفحه ٨٤ : . وأما
اليتامى ؛ فجمع : يتيم. قال الأصمعيّ : اليتم في الناس ، من قبل الأب ، وفي غير
النّاس : من قبل الأمّ
الصفحه ٨٦ :
إلا أنهم لم
يشدّوا. قال الزّجّاج : «فعلى» جمع لكل ما أصيب به الناس في أبدانهم وعقولهم. يقال
هالك