الصفحه ١٠١ : ) الاستكبار في اللغة الأنفة من اتّباع الحقّ وقد بيّن الله
جلّ وعزّ على لسان رسوله صلىاللهعليهوسلم حين سئل
الصفحه ١٣٩ :
واحدا على التساهل فثمّ فرق بينهما من اللغة قدّمت يتعدّى فتقديره لا تقدّموا
القول والفعل بين يدي رسول
الصفحه ٢٣٤ : ورسوله. (لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ) أي ثواب عظيم.
(وَما لَكُمْ لا
تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالرَّسُولُ
الصفحه ٢٥١ : وعصيان الرسول (وَإِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ
يُحَيِّكَ بِهِ اللهُ). قال أبو جعفر : قد ذكرنا معناه
الصفحه ٢٥٣ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ
نَجْواكُمْ
الصفحه ٢٦٠ : رضي الله عنها على أنه ميراث فقال لها أبو بكر
رضي الله عنه : أنت أعزّ الناس عليّ غير أني سمعت رسول
الصفحه ٢٧٨ :
(هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ
كُلِّهِ
الصفحه ٣ : الحسن عن أبي هريرة أن
رجلا قال : يا رسول الله إنّي أتصدّق بالشّيء وأصنع الشيء أريد به وجه الله جلّ
وعزّ
الصفحه ١٠٦ : عن أبي النّضر عن عامر بن سعد بن أبي وقاص
عن أبيه ، قال : ما سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يشهد
الصفحه ١٣٣ : اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ
الصفحه ١٤٤ : قيل: يا رسول الله من خير
الناس؟ قال : «من طال عمره وحسن عمله»؟ (٢) وقالت درّة : سئل النبيّ
الصفحه ١٦٧ : إلى طاعة الله ورحمته فهذا قد يكون للموحدين.
(كَذلِكَ ما أَتَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ
الصفحه ٢٥٤ : في
صفقته.
(إِنَّ الَّذِينَ
يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ)
(٢٠)
(إِنَّ
الصفحه ٢٥٥ : الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ
وَرَسُولَهُ وَلَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ
الصفحه ٢٥٧ : الباغية» (٢) وقوله عليهالسلام لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم كتب : «من محمد رسول
الله» فساموه محوها