الصفحه ٢٦١ : مما أفاء الله على رسوله مما
لم يوجف عليه المسلمون بخيل ولا ركاب فكان ينفق منها على أهله نفقة سنة ، وما
الصفحه ١٣٥ :
فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ
وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى وَكانُوا
الصفحه ١٣٨ : آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا
اللهَ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
الصفحه ٢٤٩ : قبل أن يتماسّا ولكنه يؤخذ من جهة
الإجماع ذلك ليؤمنوا بالله ورسوله. قال أبو إسحاق : أي ذلك التغليظ
الصفحه ٣٠٠ : : الذكر القرآن والرسول محمد صلىاللهعليهوسلم. والتقدير في العربية على هذا ذكرا ذا رسول ثمّ حذف مثل
الصفحه ٣٧ : الصاعقة ؛ لأنهم لم يعرضوا كلهم وأعرضوا للكل ،
وكل من خوطب بهذا أسلم إلّا من قتل منهم. وقراءة رسول الله
الصفحه ١٣٦ : رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ
كُلِّهِ وَكَفى بِاللهِ شَهِيداً)
(٢٨
الصفحه ١٤٣ :
في بني سلمة ، قدم
رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة وللرجل منا اسمان وثلاثة فكان يدعى باسم منها
الصفحه ٢٣٥ : وَقاتَلَ) اختلف العلماء في معنى هذا الفتح فقال قتادة : الذين أنفقوا
من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥٩ : وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِّ اللهَ فَإِنَّ اللهَ شَدِيدُ
الْعِقابِ)
(٤)
يكون (ذلِكَ) في موضع رفع على إضمار
الصفحه ٢٨٦ : رَسُولُ اللهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ
يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ)
(٥)
(وَإِذا قِيلَ
الصفحه ٣٠٢ : يوقف عليها. واختلفوا في الذي حرّمه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فروى مالك بن أنس عن زيد بن أسلم قال
الصفحه ٥٩ :
الأنصاري بدريّ عقبيّ عن رسول اللهصلىاللهعليهوسلم قال : «من جاء لا يشرك بالله شيئا ويقيم الصلاة ويؤتي
الصفحه ٨٥ : الْكُبْرى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ (١٦) وَلَقَدْ فَتَنَّا
قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ وَجاءَهُمْ رَسُولٌ
الصفحه ١٠٠ : خير ، فتعال. قال أبو بكر رضي الله عنه : يا رسول الله إنّ هذا العبد لا ترى
عليه يدع بابا ويلج من أخر