الصفحه ٢٩٧ : .
قال أبو جعفر : قد
ذكرت حديث ابن عباس أنه قال : كانت الرسالة بعد ما نبذه الحوت وليس له طريق إلّا
عن شهر
الصفحه ٣٠٦ : ديننا ، فأرسل أبو طالب إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال له : إنّ قومك يدعونك إلى السواء والنصفة ، فقال
الصفحه ١١ : » زائدة ونصب (صَبِيًّا) على الحال ، والعامل فيه الاستقرار ، وقيل : «كان» بمعنى
وقع نصب صبيّ على الحال إلّا
الصفحه ٨٣ : في القصة ذكر نكوصهم على أعقابهم فيشبه هذا أنهم هجروا
النبي صلىاللهعليهوسلم والكتاب. وقال الكسائي
الصفحه ١٦٤ : مَرَّتَيْنِ) من هم ، فقال : النجاشي وأصحابه ، ووجّه باثني عشر رجلا
فجلسوا مع النبيّ صلىاللهعليهوسلم وكان
الصفحه ١٩٠ : لعذاب القبر إذ كان قد صحّ عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم من غير طريق أنه تعوّذ منه ، وأمر أن يتعوّذ منه
الصفحه ٢١٥ : ، وهذا وجه حسن إلّا أن الحديث يدلّ على
أنه من الأول كما روي أن عمار قال لعائشة رضي الله عنهما : إنّ الله
الصفحه ٢١٩ : ) أي إلى شهادة أن لا إله إلّا الله ، (بِإِذْنِهِ) قال : بأمره. (وَسِراجاً مُنِيراً) قال : كتاب الله جلّ
الصفحه ٢٤٦ : ذهبت نفسك
عليهم حسرات ، قال : وهذا كلام عربي حسن ظريف لا يعرفه إلّا قليل. والذي قاله
الكسائي أحسن ما
الصفحه ٢٣٣ :
(ذلِكَ جَزَيْناهُمْ
بِما كَفَرُوا) قال أبو إسحاق : «ذلك» في موضع نصب أي جزيناهم ذلك. وهل
يجازى إلا
الصفحه ٧٨ :
قال الفراء (١) : أي إلّا من أزواجهم اللاتي أحلّ الله جلّ وعزّ لهم
الأربع لا تجاوز. (أَوْ ما
الصفحه ٩٣ :
السوأتين عورة من الرجل ، وأن المرأة كلّها عورة إلّا وجهها ويديها فإنّهم اختلفوا
فيهما ، وقال أكثر العلما
الصفحه ١٤٩ :
لنبيّنا صلىاللهعليهوسلم. قال أبو جعفر : وهذا أولى لأن القرآن منزل على النبيّ صلىاللهعليهوسلم وكلّ ما
الصفحه ٢٢٠ :
وعزّ عليهم في
أزواجهم أنه لا نكاح إلا بولي وشاهدين عدلين وصداق ، وأن لا يتزوج الرجل أكثر من
أربع
الصفحه ٣٩ :
(أَلَّا يَرْجِعُ
إِلَيْهِمْ قَوْلاً) (١) بالنصب على أن تنصب بأن ، والرفع أولى وقد ذكرناه