الصفحه ٧٣ : وعزّ (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ
الصفحه ١٠٣ : وعزّ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
الصفحه ٢٢١ : النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ) «إن» في موضع نصب
على معنى إلّا بأن يؤذن لكم ، ويكون استثناء ليس من
الصفحه ٢١٧ :
عَلَيْهِوَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ) قال بعض العلماء : لم يكن هذا من النبيّ صلىاللهعليهوسلم ألا
الصفحه ١٤٥ : : أحدهما أتهتدي بمعرفته ، والآخر أتهتدي
لهذه الآية العظيمة وتعلم أنّها لا يأتي بها إلّا نبيّ من عند الله
الصفحه ٣١٤ : يدخله إلّا نبيّ أو صديق أو شهيد (مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوابُ) رفعت الأبواب لأنها اسم ما لم يسمّ فاعله
الصفحه ٢٠٨ :
بشيء ودعت النفس
إلى غيره كان أمر النبي صلىاللهعليهوسلم أولى. وفي الحديث «أنا أولى بالمؤمنين من
الصفحه ٢٠٧ : فخذه فاختار المقام فأعتقه النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وقال : «هو ابني يرثني وأرثه» (٢) ، ثم أنزل الله
الصفحه ٢٢٤ : . وفي الحديث عن
النبي صلىاللهعليهوسلم «خمس يقتلن في
الحرم» (١) فهذا فيه معنى الأمر كالآية سواء. وهذا
الصفحه ٢٢٢ : جلّ وعزّ يصلّي
على النبي وملائكته يصلّون على النبي صلىاللهعليهوسلم ثم حذفت من الأول لدلالة الثاني
الصفحه ٦٧ : القرآن أنزل على النبيّ عليهالسلام فكلّ ما فيه من المخاطبة فهي له إلّا أن يدلّ دليل قاطع
على غير ذلك
الصفحه ١١١ : يكون إلّا من نبيّ فكان ذلك تثبيتا لفؤاده وأفئدتهم ، ويدلّ
على هذا الجواب.
ولو نزل جملة لكان
قد سبق
الصفحه ١٨٧ : القربى بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وحقّه مبيّن في قوله جلّ وعزّ : (وَاعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ
الصفحه ٢٠٦ : أيا لأنه نداء مفرد والتنبيه لازم لها والنبي نعت
لأيّ عند النحويين إلّا الأخفش فإنه يقول : إنه صلة لأي
الصفحه ٢٧٣ :
الطير في مكناتها
إذا أرادوا الحاجة يتفاءلون بها ويتطيّرون فنهاهم النبيّ صلىاللهعليهوسلم عن ذلك