الصفحه ٣٦ :
مقطوعا من الأول ،
مثل (يُوَلُّوكُمُ
الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ) [آل عمران : ١١١]
، والتقدير
الصفحه ١٥٢ : على «ففزع» ومن قرأ وكلّ آتوه
حمله على المعنى ، وقال : آتوه لأنها جملة منقطعة من الأول.
(وَتَرَى
الصفحه ٦٢ : بعد عقله الأوّل شيئا. (مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ) قال الكسائي : يقال : بهج بهجة وبهاجة.
موضع «ذلك
الصفحه ١٦ :
(لا يَسْمَعُونَ فِيها
لَغْواً إِلَّا سَلاماً) قال الأخفش سعيد : وهذا على الاستثناء الذي ليس من
الصفحه ١٨١ :
ويجوز أن يكون «هم»
الثاني بدلا من الأول كما تقول : رأيته إياه ، وفي الكلام أيضا معنى التوكيد
الصفحه ٢٥٦ : السيّئ إلا بأهله (١) فحذف الإعراب من الأول وأثبته في الثاني. قال أبو إسحاق :
وهو لحن لا يجوز. قال أبو
الصفحه ٤ : ،
وهذا قول الأخفش سعيد. قال أبو إسحاق : هو منصوب على التمييز ، وقول الأخفش أولى
لأنه مشتقّ من فعل
الصفحه ٢٨٦ : استثناء ليس من الأول ، ويكون مصدرا لأنه منعوت.
يكون هو مبتدأ ،
وما بعده خبرا عنه ، والجملة خبر «إنّ
الصفحه ١٣٧ :
الْمُرْسَلُونَ) هذا تمام الكلام.
(إِلَّا مَنْ ظَلَمَ
ثُمَّ بَدَّلَ حُسْناً بَعْدَ سُوءٍ) استثناء ليس من الأول
الصفحه ٤١ :
إلّا عشرا.
(إِلَّا مَنْ أَذِنَ
لَهُ الرَّحْمنُ) (من) في موضع نصب
على الاستثناء الخارج من الأول.
قال
الصفحه ٤٤ : ألفا
إذا انفتح ما قبلها. (وَمَنِ اهْتَدى) معطوف على «من» الأولى.
والفراء (٣) يذهب إلى أنّ معنى من
الصفحه ١٥٧ : يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ) «يكفلونه» ليس
بجواب ، ولكن يكون مقطوعا من الأول ، أو في موضع نعت لأهل.
(وَهُمْ لَهُ
الصفحه ٢٢٦ : ويتوب الله (٢)
بالرفع يقطعه من
الأول أي يتوب عليهم بكل حال. (وَكانَ اللهُ
غَفُوراً رَحِيماً) خبر بعد
الصفحه ٥٤ : (١) بالرفع قطعه من الأول ، ورفع بالابتداء ، كما تقول :
أعطيت زيدا درهما
ولعمر دينار.
(وَمِنَ الشَّياطِينِ
الصفحه ١١٥ : الرَّحْمنِ) رفع بالابتداء وقد أشكل على جماعة من النحويين هذا حتى قال
__________________
(١)
انظر البحر