الصفحه ١٠ : : أوجر فلان من الأجر ، فلمّا حذفت الهمزة الثانية استغني عن الأولى فقيل
: كلي ، وحذفت النون لأن الفعل غير
الصفحه ١٢ : إسحاق : هو مصدر أي أقول قول الحق ؛
لأن ما قبله يدلّ عليه.
(ما كانَ لِلَّهِ أَنْ
يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ
الصفحه ٢٢ : ء من
الحروف الموانع للإمالة فهاتان علتان بينتان. وقد اختار بعض النحويين الإمالة ،
فقال أبو إسحاق
الصفحه ٣٥ : ،
وعلّمكم إيّاه. فقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف ، وصلّبهم حتّى ماتوا. (وَلَتَعْلَمُنَّ أَيُّنا أَشَدُّ
عَذاباً
الصفحه ٦٥ : : وهذا تأويل من لا دربة له بالحديث ، ولا بكتب أهل
التفسير ، لأن الحديث في هذه الآية مشهور رواه سفيان
الصفحه ٨٥ : .
قال عبد الله بن
مسعود : وبعضهم يرفعه همزه الموتة. والموتة : ضرب من الجنون. وجمعت همزة وهي ساكنة
على
الصفحه ٨٧ : لَبِثْتُمْ) وقل كم لبثتم معنيان مختلفان لا يجوز أن يقال أحدهما أجود
من الآخر (عَدَدَ سِنِينَ) بفتح النون على
الصفحه ٩٣ :
وظهر التضعيف في الثاني
، لأن لام الفعل من الثاني ساكنة ومن الأول متحركة وهما في موضع جزم جوابا
الصفحه ١٠٠ :
من ماء جاء هذا
هكذا. وقيل : أصل خلق النار والنور من الماء. (فَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ
الصفحه ١٠٣ : (وَلا عَلى
أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ أَوْ
بُيُوتِ
الصفحه ١٠٥ : في معناه ، فقال الفراء (١) : هي في العربية وتقدس واحد ، وهما للعظمة ، وقال أبو
إسحاق ؛ تفاعل من
الصفحه ١١٦ :
الأخفش : هو مبتدأ
بلا خبر يذهب إلى أنه محذوف ورأيت أبا إسحاق قد جاء في هذا بما هو أولى من قول
الصفحه ١٤٨ :
خمسة أوجه : منها
أن يكون التقدير : لأنّا دمّرناهم وتكون أن في موضع نصب ، ويجوز أن تكون في موضع
رفع
الصفحه ١٥٧ :
لَتُبْدِي بِهِ) من بدا يبدو إذا ظهر ، وعن ابن مسعود قال :
كانت تقول : أنا
أمّة. قال الفراء (٢) : أي إن
الصفحه ١٧١ : قلت : لبث ألفا إلّا خمسين فهو
كقولك : عشرة إلّا نصفا لأنك استعملت الاستثناء فيما كان أملك بالعشرة من