الصفحه ٢٦٥ : وَجَرَيْنَ بِهِمْ) [يونس : ٢٢]. وكان
أبو إسحاق يقول : بأن قوله جلّ وعزّ : (يا حَسْرَةً عَلَى
الْعِبادِ) من
الصفحه ٢٩٣ :
قال أبو جعفر :
والواو من حروف المعاني فلا يجوز أن تزاد. وفي قراءة ابن مسعود فلما سلّما
وناديناه أن
الصفحه ٣١٥ :
واللام بدلا من الهاء واللام لأن الألف واللام محرف جاء لمعنى والهاء والألف اسم
ومحال أن يقوم أحدهما مقام
الصفحه ٤ : جلّ وعزّ عنه وعما
بشّره به وليس «كهيعص» من قصّته. قال الأخفش :
التقدير : فيما
نقص عليكم ذكر رحمة ربك
الصفحه ٢٣ :
وجه بعيد ،
والقريب أنه منصوب على المصدر أو مفعول من أجله.
(تَنْزِيلاً) مصدر. (مِمَّنْ خَلَقَ
الصفحه ٤٠ :
فظنّ أن له بذلك
فضلا عليهم فأخذ قبضة من أثر دابّة جبرائيل عليهالسلام ونبذها في العجل ، وإنما فعل
الصفحه ٦٢ : قال : وفيه معنى ويخرج كلّ واحد منكم طفلا.
ومن قرأ (وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى) (١) فمعناه عنده
الصفحه ٦٤ :
إنما جاز في الآية لأن في الكلام معنى المجازاة أي من آمن ، ومن تهوّد ، أو تنصّر
، أو صبأ ، ففصل ما بينهم
الصفحه ٦٩ : موضع رفع على خبر مبتدأ محذوف ، ويجوز أن يكون في
موضع نصب أي اتّبعوا ذلك من أمر الله جلّ وعزّ في الحجّ
الصفحه ٨١ :
والوتر. (وَجَعَلْناهُمْ أَحادِيثَ) يتحدّث بخبرهم ويتعجّب منه ويعتبر به (فَبُعْداً) مصدر أي أبعدهم
الصفحه ٩٢ : دينهم (١) وهذا الكلام من أبي عبيد غير مرضيّ لأنه احتجّ لما هو
مخالف للسواد الأعظم ، ولا حجة فيه أيضا
الصفحه ١٠٩ : الملائكة.
(وَيَقُولُونَ حِجْراً) مصدر أي منعا ومنه حجرت على فلان ، ومنه قيل حجرة.
أي لا ينتفع به أي
الصفحه ١٢٨ : الوليد عن محمد بن يزيد قال : خلق
الأولين مذهبهم ، وما جرى عليه أمرهم. والقولان متقاربان من هذا الحديث عن
الصفحه ١٣٨ : سُلَيْمانُ
داوُدَ) قال : ورث منه النبوّة والملك صلىاللهعليهوسلم (وَقالَ يا أَيُّهَا
النَّاسُ عُلِّمْنا
الصفحه ١٤٩ :
(وَسَلامٌ عَلى
عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى) وخالف جماعة من العلماء الفراء في هذا فقالوا : هو مخاطبة