الصفحه ٩ :
المفتوحة مصدر
والمكسورة اسم ، والاسم هاهنا أولى من المصدر ، والجهة الأخرى أن المصدر إنما
تستعمله
الصفحه ٢٧ :
هارون أخي وزيرا
لي ، ويجوز أن يكون هارون بدلا من وزير لأن المعرفة تبدل من النكرة ، ويجوز الرفع
الصفحه ٤٦ :
متقدما مجموعا؟
ففيه ستة أقوال : يكون بدلا من الواو ، وعلى إضمار مبتدأ ، ونصبا بمعنى أعني ،
وأجاز
الصفحه ٥١ :
(قُلْ مَنْ
يَكْلَؤُكُمْ) فإن خفّفت الهمزة جعلتها بين الهمزة والواو ، ولهذا كتبت
واوا وحكى الكسائي
الصفحه ٥٧ :
أبيح ولم يمنع
منه. فإذا كان حرام وحرم بمعنى واحد فمعناه أنه قد ضيّق الخروج منه ومنع فقد دخل
في باب
الصفحه ٩٥ : هو في القلب فقال : (يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ
زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ) قال
الصفحه ١٢١ : التاء لقربها منها (مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ) وتحذف الضمّة لثقلها فيقال من عمرك ، وحكى سيبويه (١) فتح العين
الصفحه ١٢٢ : وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ) أي إذا نظرتم إلى السموات والأرض وما فيهما من الآيات
الصفحه ١٣٩ : ء (فَمَكَثَ) (٢) قال سيبويه : مكث يمكث مكوثا ، كما قالوا : قعد يقعد
قعودا. قال :
ومكث مثل ظرف ،
وحجّة من ضمّ
الصفحه ١٥٢ :
وعكرمة وعاصم
الجحدري وطلحة وأبو زرعة : (أَخْرَجْنا لَهُمْ
دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ
الصفحه ١٦٧ :
المعنى : إنما
أوتيته على علم بالتوراة ، لأنه كان عالما بها وأنكر قول من قاله إنه كان يعمل
الكيميا
الصفحه ١٧٢ : علي بن سليمان يحكي عن محمد بن يزيد قال :
المعنى وما أنتم
بمعجزين في الأرض ولا من في السماء على أن من
الصفحه ١٨٨ :
أبين أنه من ذوات
الواو ، وأن القول كما قال أبو إسحاق.
(مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَأْتِيَ يَوْمٌ لا
الصفحه ٢٢٣ : (احْمِلْ فِيها مِنْ
كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) [هود : ٤٠] وقال جلّ وعزّ (وَآخَرُ مِنْ
شَكْلِهِ أَزْواجٌ
الصفحه ٢٦١ : .
قال ابن عباس :
فما آمن منهم أحد.
(إِنَّما تُنْذِرُ
مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ) أي إنّما ينتفع بالإنذار