الصفحه ٢٩٦ : محمد بن يزيد : أصل أبق تباعد ومنه : غلام آبق وأبق
وقال غيره :
إنما قيل يونس أبق
لأنه خرج لغير أمر
الصفحه ٣١٨ :
(قالَ أَنَا خَيْرٌ
مِنْهُ) مبتدأ وخبره. قال الفراء : ومن العرب من يقول : أنا أخير
منه وأشرّ منه
الصفحه ٣٦ :
مقطوعا من الأول ،
مثل (يُوَلُّوكُمُ
الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ) [آل عمران : ١١١]
، والتقدير
الصفحه ٦٨ : ء
وفتحت الميم من ثمّ لالتقاء الساكنين ، ولا يجوز ضمّها ولا كسرها ؛ لأنها لا
تنصرف. والتقدير في العربية
الصفحه ٧٩ : عظاما كان
كلّ جزء منها عظما فكل واحد منها يؤدي عن صاحبه فليس كذا «وانظر إلى العظام» لأن
هذا إشارة إلى
الصفحه ١٥٨ : التي هي جزاء المحسنين.
(وَدَخَلَ
الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها) أكثر أهل التفسير
الصفحه ١٦٢ : بما تحاذر أينفعك لفّك يدك
فقال : لا ولكنّي ضعيف خلقت من ضعف وكشف يده فأدخلها في فم الحيّة فعادت عصا
الصفحه ٢٠٠ : أبو إسحاق : ويجوز الذي أحسن كل شيء خلقه بالرفع
بمعنى ذلك خلقه. (وَبَدَأَ خَلْقَ
الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ
الصفحه ٢٠٢ : يتبيّن
فيه الإعراب لأنه فعل مقصور. ومعنى مقصور أنه قصر منه الإعراب ومعنى منقوص أنه نقص
منه الإعراب
الصفحه ٢٠٣ : (وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا
فَمَأْواهُمُ النَّارُ كُلَّما) ظرف.
(وَلَنُذِيقَنَّهُمْ) لام قسم. (مِنَ
الصفحه ٢٢١ : بالياء جائزا
حسنا. وسمعت علي بن سليمان يقول :
سمعت محمد بن يزيد
يقول : من قرأ لا تحل لك النساء قدره
الصفحه ٢٤٣ :
الجماعة عن
الجماعة (وَإِذَا الرُّسُلُ
أُقِّتَتْ) [المرسلات : ١١]
والأصل «وقّتت» لأنه مشتق من الوقت
الصفحه ٢٤٦ :
كفّت «ما» «إنّ»
عن العمل فوقع بعدها الفعل (لِيَكُونُوا مِنْ
أَصْحابِ السَّعِيرِ)
(الَّذِينَ
الصفحه ٢٦٤ : ما هو فيه من النعيم. (قالَ يا لَيْتَ
قَوْمِي يَعْلَمُونَ).
(بِما غَفَرَ لِي
رَبِّي) فيه ثلاثة أوجه
الصفحه ٢٧٧ : حمزة (١) بالإدغام فيهن. وهذه القراءة التي نفر منها أحمد بن حنبل
لمّا سمعها. قال أبو جعفر : هي بعيدة في