الصفحه ١٩٢ : إضمار مبتدأ أي هذه تلك ، ويقال : تيك.
(آياتُ الْكِتابِ
الْحَكِيمِ) بدل من «تلك».
(هُدىً وَرَحْمَةً
الصفحه ١٩٣ : الأعمش وحمزة
والكسائي (وَيَتَّخِذَها) عطفا على ليضلّ. والرفع من وجهين : أحدهما أن يكون معطوفا
على يشتري
الصفحه ١٩٥ : وهن» قال أبو جعفر : فما علمت أن
أحدا من النحويين ذكره فيكون مفعولا ثانيا على حذف الحرف أي حملته بضعف
الصفحه ١٩٦ :
(أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ
اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) وذلك من نعم الله
الصفحه ٢١٠ :
المكان إذا تبيّنت
فيه عورة وأعور الفارس إذا تبيّن منه موضع خلل. (إِنْ يُرِيدُونَ
إِلَّا فِراراً
الصفحه ٢٢٥ : .
قال الحكم بن أبان
عن عكرمة «قولوا قولا سديدا» قال : لا إله إلا الله وما أشبهها من الصدق والصواب.
قال
الصفحه ٢٣١ : إلا في شيء بعينه ، والحمد أعمّ منه.
(مِنْسَأَتَهُ) (١) قراءة أهل المدينة وأبي عمرو ، وقرأها الكوفيون
الصفحه ٢٣٢ : أنه جعل لأهل سبأ جنتين عن يمين وشمال ومما اجتمع من مطر بين جبلين في وجهه
مسنّاة قال يحيى بن سليمان
الصفحه ٢٤٩ :
الأصداف التي قال
فيها الحلية من الدرّ وغيره ، ومن المواضع التي فيها العذب والملح نحو العيون وقال
الصفحه ٢٥٠ :
يذهبكم وحذفت من «يشأ» الضمة التي كانت على الهمزة فلما سكنت حذفت الألف التي
قبلها. (وَيَأْتِ) معطوف على
الصفحه ٢٥٢ : تَبُورَ).
(ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا) هذه الآية مشكلة لأنه قال جلّ
الصفحه ٢٥٨ : ء قلب ، وقلب القرآن «يس» من قرأها نهارا كفي همّه ، ومن قرأها
ليلا غفر ذنبه. قال شهر بن حوشب : يقرأ أهل
الصفحه ٢٦٠ : بد من أن يكون في اليد ولا سيما وقد قال جلّ وعزّ : (فَهِيَ إِلَى الْأَذْقانِ) فقد أعلم الله جلّ وعزّ
الصفحه ٢٦٢ : ) (١) وربما غلط في هذا بعض الناس فتوهّم أنه من عز يعزّ ، وليس
منه إنما هو من قول العرب : عازّني فلان فعززته
الصفحه ٢٧١ :
من اللذات والنعيم
عن الاهتمام بأهل المعاصي ومصيرهم إلى النار وما هم فيه من أليم العذاب وإن كانوا