الصفحه ٢٨ : يفرط علينا منه أمر
أي يبدر أمر. قال الفراء : يقال فرط منه أمر ، قال : وأفرط أسرف ، قال : وفرّط
ترك. قال
الصفحه ٣٠ : الزينة (وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى) (أن) في موضع رفع
، يعني على قراءة من قرأ «يوم الزينة» ظرف و (أَنْ
الصفحه ٣٣ :
حكاها من يرتضى
علمه وصدقه وأمانته ، منهم أبو زيد الأنصاري ، وهو الذي يقول ؛ إذا قال سيبويه
الصفحه ٤٧ : : (أَفَلا تَعْقِلُونَ).
(وَكَمْ قَصَمْنا) «كم» في موضع نصب
بقصمنا (مِنْ قَرْيَةٍ) لو حذفت «من» لجاز الخفض
الصفحه ٥٠ :
فيه من النحو أنه
لم يقل : يسبحن ولا يسبح. ومذهب سيبويه (١) أنه لما خبّر بفعل من يعقل ، وجعلهنّ في
الصفحه ٥٨ : من قال : حزن يحزن ، وهي أفصح اللغتين ، وبها قرأ
الكوفيون في جميع القرآن وقرأ ابن محيصن بلغة من قال
الصفحه ٦٦ : إسحاق قال : وجائز أن
يكون ، وهو وجه الخبر (نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ
أَلِيمٍ). قال أبو جعفر : هذا غلط ، ولست
الصفحه ٧١ :
(أُذِنَ لِلَّذِينَ
يُقاتَلُونَ) فيه ثلاثة أوجه من القراءات : هذه التي ذكرناها قراءة أهل
المدينة
الصفحه ٧٥ :
، ويكون محمولا على المعنى أي أعرّفكم بشرّ من ذلكم النار.
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
ضُرِبَ مَثَلٌ) أحسن ما
الصفحه ٩٠ : ، ويجوز النصب في «عصبة» على الحال ، ويكون الخبر (لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ
مِنَ الْإِثْمِ
الصفحه ١٢٤ :
بعينها قد دخلت
على سوف (قَلِيلُونَ) جمع مسلّم كما يقال : أحدون.
من غاظ يغيظ وهي
اللغة الفصيحة
الصفحه ١٤١ : من صرفه جعله اسما للبلد. وقوله «فإن قيل : إنّ ثمود
أكثر في العدد من سبأ قيل : إن الحركتين اللتين في
الصفحه ١٤٥ :
(قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ
الْجِنِ) قال أبو إسحاق : العفريت النافذ في الأمور المبالغ فيها
الذي معه خبث
الصفحه ١٥٩ : النحويين ، ومنهم من يبنيه وفيه
الألف واللام ، وإذا أضيف أو نكر تمكّن أيضا. والعلّة في بنائه عند محمد بن
الصفحه ١٦٦ :
شُرَكاءَكُمْ) [القصص : ٦٤] أي
الذين جعلتموهم مع الله جلّ وعزّ شركاؤكم لأنهم جعلوا لهم نصيبا من