الصفحه ١٧٦ :
مِنْهُمْ) بدل من أهل ، ويجوز أن يكون استثناء.
فجعل الله جلّ
وعزّ هذا دليلا على نبوته لأنه لا يكتب ولا
الصفحه ٢٠٧ : اللَّائِي
تُظاهِرُونَ) (١) (مِنْهُنَّ
أُمَّهاتِكُمْ) مفعولان وهو مشتق من الظهر لأن الظهر موضع الركوب. وكانت
الصفحه ٢١٩ : ء والسلام فخصوص ، ومنه (يُلَقَّوْنَ فِيها
تَحِيَّةً وَسَلاماً) [الفرقان : ٧٥].
نصب على الحال.
قال سعيد عن
الصفحه ٢٢٢ : جلّ وعزّ يصلّي
على النبي وملائكته يصلّون على النبي صلىاللهعليهوسلم ثم حذفت من الأول لدلالة الثاني
الصفحه ٢٣٣ : بين لو قال قائل : خلق الله جلّ
وعزّ آدم من طين ، وقال آخر : خلق آدم من طين لكان المعنى واحدا. وفي
الصفحه ٢٣٧ :
(قُلْ مَنْ
يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللهُ مَنْ) في موضع رفع بالابتداء ، وهي
الصفحه ٢٦٣ :
بالتخفيف وزعم
الفراء أن معنى (طائِرُكُمْ مَعَكُمْ) أي رزقكم وعملكم و (بَلْ) لخروج من كلام إلى كلام
الصفحه ٢٧٣ : الله عليهم.
(وَمَنْ نُعَمِّرْهُ
نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ) (١) قال أبو إسحاق : يبدل من القوة ضعفا
الصفحه ٢٧٤ :
لتنذر من كان حيّا
... هذه قراءة أهل المدينة (١) ، ومال إليها أبو عبيد ، قال :
والشاهد لها «إنّما
الصفحه ٢٨٤ :
(لا فِيها غَوْلٌ) ويقال بمعناه : غيلة وغائلة ، وهو ما يؤذي الإنسان من
الصداع أو غيره (وَلا هُمْ
الصفحه ٢٨٨ : جميعا.
(وَلَقَدْ نادانا
نُوحٌ) من النداء الذي هو استغاثة ودعاء. (فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ) قال الكسائي
الصفحه ٢٩١ :
أي صالحا من الصالحين وحذف مثل هذا
كثير.
أي إنه يكون حليما
في كبره.
قال أبو جعفر :
فاختلف
الصفحه ٢٩٨ : المكان منّي ، قال عبد الله : فأقام
لهم ذلك الغلام أمرهم أربعين سنة. فقد تبيّن في هذا الحديث أن يونس صلّى
الصفحه ٣٠٣ : قوله في غير نداء ينجي ، كما قال الحسن : نادوا بالتوبة وليس حين توبة ولا
ينفع العمل. وهذا تفسير من الحسن
الصفحه ٣١٢ : نصّب جمع نصب كوثن ووثن ، ويجوز أن يكون نصب بمعنى نصب حذفت منه
الضمة فأما (وَما ذُبِحَ عَلَى
النُّصُبِ