الصفحه ٢٣٠ :
المعنى ، فإن قال
قائل : إذا قلت : أعطيت زيدا دينارا ولعمرو درهم ، فرفعت لم يكن فيه كمعنى الأول
الصفحه ٢٦٣ : وتسكّن ، إذا كان ما
قبلها متحرّكا فالفتح لأنها اسم فكره أن يكون اسم على حرف واحد ساكنا ، والإسكان
الصفحه ٣٠٦ : ء به محمد عليهالسلام لشيء يراد به زوال نعم قوم وغير تنزل بهم.
أي تكذيب وابتداع.
يقال : خلق واختلق أي
الصفحه ١٣٧ : يجعل إلّا بمعنى الواو. قال أبو
جعفر : استثناء من محذوف محال لأنه استثناء من شيء لم يذكر ولو جاز هذا
الصفحه ٣٨ :
يكون اسما مبهما
فإضافته محال ، وإما أن يكون بمعنى الذي فلا يضاف أيضا ؛ لأن ما بعده من تمامه وهو
الصفحه ٢٦٤ : ما هو فيه من النعيم. (قالَ يا لَيْتَ
قَوْمِي يَعْلَمُونَ).
(بِما غَفَرَ لِي
رَبِّي) فيه ثلاثة أوجه
الصفحه ٢٦٢ : أعزّه أي غلبته وقهرته وله نظائر
في كلامهم ، وتأول الفراء (٢) (فَعَزَّزْنا بِثالِثٍ) أنّ الثالث أرسل قبل
الصفحه ١٤٢ :
الخبا. وإنما فعل هذا لأن الهمزة خفيفة فأبدلت منها هذه الحروف.
وحكى سيبويه عن
قوم من بني تميم وبني أسد
الصفحه ١٤٦ : لأنها ، ويجوز أن
يكون بدلا من «ما» والكسر على الاستئناف.
(قِيلَ لَهَا ادْخُلِي
الصَّرْحَ) التقدير على
الصفحه ٢٩٥ : قوم الرجل باسم الرجل الجليل
منهم فيقولون : المهالبة على أنهم سمّوا كلّ واحد بالمهلّب ، قال : فعلى هذا
الصفحه ٣٧ : وَالسَّلْوى) أي في البرية.
أي لا تحملكم
السّعة والعافية أن تعصوا ؛ لأن الطغيان : التجاوز إلى ما لا يجب
الصفحه ١٣٠ :
فيثبت علمه ، ولو عرف من قاله لكان فيه نظر لأنّ أهل العلم جميعا من أهل التفسير
والعلم بكلام العرب على
الصفحه ١٧٠ : الكلام حذف ،
والمعنى : ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه ليدعوهم إلى الإيمان فدعاهم إليه ألف سنة
إلّا خمسين عاما
الصفحه ٣٠٣ : عباس (وَلاتَ حِينَ مَناصٍ) قال : ليس بحين نزو ولا فرار ، قال ضبط القوم جميعا. قال
أبو جعفر :
وأصله من
الصفحه ٣١١ :
(الْجِيادُ) جمع جواد للفرس إذا كان شديد الحضر ، كما يقال للإنسان :
جواد إذا كان سريع العطيّة