الصفحه ١٩٤ :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
لُقْمانَ الْحِكْمَةَ) مفعولان ولم ينصرف لقمان لأن في آخره ألفا ونونا زائدتين
الصفحه ١١٢ : المضمر وفي قوم نوح.
يكون هذا كلّه
معطوفا على قوم نوح إذا كان قوم نوح منصوبا على العطف أو بمعنى واذكر
الصفحه ٣٠٨ : . وحقيقته في العربية إذا قلت : القوم خصم له ، معناه ذوو خصم ثم أقمت المضاف
إليه مقام المضاف ، وقد يقال
الصفحه ١٨٨ : يتصدّعون أدغمت التاء في الصاد لقربها منها ، ويقال
: تصدّع القوم ، إذا تفرقوا ومنه اشتق الصّداع لأنه يفرق
الصفحه ١٥٠ : جَدِيدٍ) [سبأ : ٧] فقال :
إنّ عمل في «إذا» ينبئكم كان محالا لأنه لا ينبئهم ذلك الوقت ، وإن عمل فيه مابعد
الصفحه ١١ : بشيء منهم وقد حكى سيبويه زيادة كان ، وأنشد : [الوافر]
٢٨٤ ـ فكيف إذا
مررت بدار قوم
الصفحه ١٤٩ : تدارك علمهم. القراءة الأولى
والآخرة معناهما واحد ؛ لأن
__________________
(١)
مرّ الشاهد رقم ٣٠٩
الصفحه ١٢٣ : حذفها ، وإثبات الضمة بالهمزة وضمّ الهاء بغير واو.
ويجوز إثبات الواو
على بعد. وإنما بعد ؛ لأن الهمزة
الصفحه ٢٨٢ : كُنْتُمْ قَوْماً طاغِينَ) أي متزايدين في الكفر ، وطغى الماء إذا زاد.
(فَحَقَّ عَلَيْنا
قَوْلُ رَبِّنا) أي
الصفحه ٢٠٧ : ء عليه ، وكذا عنده إذا حلف
أنه لا يسلّم على فلان فسلّم عليه وهو لا يعرفه أنه لا يحنث ؛ لأنه لم يعمد لذلك
الصفحه ١٠٥ : البركة. قال : ومعنى البركة الكثرة من كل ذي خير ، وقيل : تبارك
تعالى ، وقيل : المعنى تعالى عطاؤه أي زاد
الصفحه ١٩٧ : الصيف في طول نهاره.
(وَإِذا غَشِيَهُمْ
مَوْجٌ كَالظُّلَلِ) لأن سبيل الموج إذا اشتدّ أن يرتفع. قال
الصفحه ٣٠٩ : يشطّ إذا جار في الحكم أو القول ، وشطّ يشطّ
ويشطّ إذا بعد فيشطط في الآية أبين ويشطط يجوز أي لا تبعد عن
الصفحه ٢٥٦ : جعفر : وإنما صار لحنا لأنه حذف الإعراب منه ، وزعم محمد
بن يزيد : أن هذا لا يجوز في كلام ولا شعر ، لأن
الصفحه ٢٩٨ : قوم يونس صلّى الله عليه آمنوا وندموا قبل أن يروا العذاب لأن فيه أنه
أخبرهم أنه يأتيهم إلى ثلاثة أيام