الصفحه ٤١٥ :
واثنتي عشر ركعة
بعد العشاء الآخرة ، ويزيد في ليلة تسع عشر مائة ركعة بعد الفراغ من جميع صلواته
الصفحه ٤٢١ :
فصل ـ ١ ـ
في ذكر زكاة الذهب والفضة
إذا ملك الحر
العاقل عشرين دينارا مضروبه منقوشة وحال عليها
الصفحه ٤٤١ : أن يصوم فيه مسافرا كان أو حاضرا فانه يلزمه الوفاء. وصوم الثلاثة أيام لدم
المتعة ، لأنها تصام في ذي
الصفحه ٤٤٨ : اشعار الهدي. وتقليدها لمن كان معه هدي وهو ان يشعر سنامها ويلطخه بالدم
ويعلق في رقبتها فعلا كان يصلي فيه
الصفحه ٤٤٩ :
عادته بلبسه ولا يجوز للمرأة لبسه ويكره استعمال الحلى والكحل ولا تلتفت المرأة
ولا تنظر في المرآة ، ولا
الصفحه ١ :
تقديم
يتفق الباحثون في
ان الضرورات التاريخية ألحت على المسلمين في الانفتاح على البحث العقلي
الصفحه ٣٣ : فانه لا يلزمه التغلغل فيه ، ولا
البحث عن الشبهات حتى (٢) يلزمه التفتيش عنها والأجوبة عليها ، وإن فرضنا
الصفحه ٣٩ : صادقين على الله ، وانه لا
يتعبد الخلق إلا بما فيه مصلحتهم.
واذا ثبت له هذه
العلوم فتشاغل بالعبادة ، أو
الصفحه ٥٣ : بد من ان يكون من صح منه الفعل
مختصا بأمر ليس عليه من تعذر عليه ذلك ، وألا تساويا في الصحة أو التعذر
الصفحه ٥٤ : في الحال ، والسبب يوجب المسبب إما في الحال أو
الثاني ، وكلاهما يوجبان قدم الأجسام ، وقد دللنا على
الصفحه ٦٣ :
شارك الجوهر في
كونه جوهرا كان جوهرا ، وكان يجب من ذلك أن يكون تعالى يصفه القدرة ، والقدرة بصفة
الصفحه ٨٠ : ، ولا ذما كالنار في الأحراق ،
والثلج في التبريد ، ويؤدي الى قبح الاعتذار ، لأن الاعتذار حسن لا يقع عندهم
الصفحه ٩٩ : ، كالجوهر والفناء وإرادة القديم وكراهته. ولا يخلو فعل من حدوث فينبغي أن
تكون جهة الحاجة الأمر الشائع في سائر
الصفحه ١١٢ :
غرض فيه الا
التكليف وأن يكون ملزما له بحسب (١) المشتهى ، وإن شق عليه ذلك ، للمنفعة العظيمة بالثواب
الصفحه ١١٨ : بجميع المعلومات.
ويجب أن يكون
المكلف متمكنا من الآلات التي يحتاج إليها في الافعال التي تتعلق بتكليفه