الصفحه ١٨٧ : وما يتضاد على الحسن فكالارادة والكراهة ، لأن أحدنا لو
فعل إرادة في جزء من قلبه لكانت بدلا من ضدها من
الصفحه ٢٠٣ :
كالدين ولا يلزم
على ذلك الثواب والعوض والمدح والشكر لأنه لا ضرر في جميع ذلك باستيفائه ، ولا
يلزم
الصفحه ٢٧٨ : نبوته ، وإن كان من فعل النبي (ص) فالنبي لم يتمكن من ذلك إلا بعلوم فيه خارقة
للعادة تدل على نبوته. فاذا
الصفحه ٢٨١ :
فقط دون من اعتبر
الفصاحة والنظم وليس يمكن اجتماعهما في شيء من كلام العرب فيعلم كيفية الفصاحة
الصفحه ٢٨٥ : عليه متى فعله على (٢) وجه يخرق العادة يكون دالا ، كان لقائل ان يقول : لم لا
يكون في عادة الجن انه اذا
الصفحه ٣٠١ :
في بلدهم ، وكان (١) بينه وبينهم بعد ، بل ربما كانت الغيبة أبلغ لأن معها يجوز
ان يكون حاضرا فيهم
الصفحه ٣٠٣ :
بل هو حاصل في
مسائل قليلة والباقي كله فيه خلاف ، فكيف يعول عليه. على ان الاجماع ان فرضنا انه
ليس
الصفحه ٣١١ :
والتولية في هذا
الباب بخلاف التكليف لأن أحدا يحسن منه ان يعرض ولده لتعلم العلوم وإن لم يحسنها
ولا
الصفحه ٣١٨ :
ويبقى قول القائلين بامامة علي (ع). وإلا خرج الحق عن الأمة وذلك لا يجوز. ولك ان
ترتب مثل هذا في كونه أكثر
الصفحه ٣٢١ : الامامة ، والتحقيق بالأمر لأن
ولاية (٣) المحبة والموالاة الدينية عامة في جميع الأمة للإجماع عليه
الصفحه ٣٢٧ :
الخلق الكثير على
وجه واحد من غير تواطؤ ، مستحيل في العادة.
ألا ترى انه
يستحيل من جماعة من
الصفحه ٣٧١ :
استتاره في الشعب كان ثلاث سنين ، واذا جاز الاستتار ولو يوما واحدا لعلة جاز
الاستتار الطويل مع استمرار
الصفحه ٣٨٦ : الأواني ، ويطرح فيها ماء القراح ، فيغسله
الغسلة الثالثة مثل ذلك بالماء القراح ويمسح الغاسل يده على بطنه في
الصفحه ٣٩٣ :
كتاب الصّلاة
فصل ـ ١ ـ
في ذكر اعداد الصلاة
الصلوات المفروضات
في اليوم والليلة خمس صلوات. سبع
الصفحه ٤١٤ :
ووقت هذه الصلاة
اذا ابتدأ في الاحتراق وآخر الوقت إذا ابتدأ في الانجلاء وينبغي ان يكون مقدار
زمان