الصفحه ٢٢٩ :
مصدق لنا. وإذا
كان فائدة هذه اللفظة في اللغة ما قلناه وجب اطلاق ذلك عليها إلا ان يمنع مانع.
ومن
الصفحه ٢٥٠ :
فصل ـ ٢ ـ
الكلام في المعجز (١)
ولا طريق الى
معرفة النبي إلا بالمعجز والمعجز في اللغة عبارة عمن
الصفحه ٣٠٩ :
ضرورة من قبح
تقديم المفضول على الفاضل ألا ترى إنه يقبح من ملك حكيم ان يجعل رئيسا في الخط على
مثل
الصفحه ٣١٨ :
ويبقى قول القائلين بامامة علي (ع). وإلا خرج الحق عن الأمة وذلك لا يجوز. ولك ان
ترتب مثل هذا في كونه أكثر
الصفحه ٣٤٦ : بأخرى محتملة لها ولغيرها ، فوجب حملها على
مقدمها ، وإلا أدى إلى ان يكون (ص) ملغوا في كلامه واضعا له في
الصفحه ٣٤٩ : بهذا الخبر إلا واثبتها قبله بعد النبي (ص) ومن خصصه
بعد عثمان اثبت إمامته بالاختيار لا بهذا الخبر
الصفحه ٣٥١ :
لم يبق إلا أنه أراد فرض الطاعة والاستحقاق للإمامة ، وقد قيل إنه إذا كان من
أقسامه فرض الطاعة والأولى
الصفحه ٣٥٥ : يوصف بأنه منزلة. ألا ترى أن الدين
المؤجل يوصف بأنه يستحق كما يوصف الدين الحال بذلك ، ولا توصف الصلاة
الصفحه ٤٠٠ : اذنيه. ويقول بعد الثلاث تكبيرات : اللهم انت الملك الحق لا إله إلا انت
عملت سوءا وظلمت نفسي فاغفر لي انه
الصفحه ٤٠٣ :
قنوته وافضل ما يقول فيه كلمات الفرج وهي : لا إله إلا الله الحليم الكريم ، لا
إله إلا الله العلي العظيم
الصفحه ٤٣٧ : أقسام :
أحدها : مرتب.
والآخر : مخير.
والثالث : مضيق.
فالمرتب كفّارة
اليمين لأنه لا يجوز إلا بعد
الصفحه ٤٣٩ : نهارهم تأديبا وكان عليهم القضاء لذلك اليوم.
وأما صوم الأذن
فالمرأة لا تصوم تطوعا إلا بأذن زوجها وكذلك
الصفحه ٤٤٧ : له. ولا يصح الإحرام بالحج على
اختلاف أنواعه إلا في أشهر الحج وهي شوال وذو القعدة وتسعة من ذي الحجة
الصفحه ٤٤٩ :
إلا عند الضرورة
ويكره له لبس الثياب المصبوغة والنوم عليها ولبس الثياب المعلمة ولبس حلى لم تجر
الصفحه ٤٥٤ :
فان أفاض قبل ذلك متعمدا لزمه دم بدنه. ولا يصلي المغرب والعشاء الآخرة إلا
بالمشعر الحرام. ويبيت بها تلك