الصفحه ٣٠٢ : (ع) مؤبدة إلى يوم القيامة وان من يأتي فيما بعد يلزمه العمل بها (٢) كما لزم من كان في عصر النبي (ص) فلا بد من
الصفحه ٣٠٨ : بين المسألتين.
وأيضا فالإمام
يستحق من التعظيم والتبجيل وعلو المنزلة في الدين ما لا يستحقه أحد من
الصفحه ٣١٠ : ذلك كما لا يحسن الظلم ، وإن عرض فيه وجه من وجوه الحسن ككونه ، نفعا للغير
لأن مع كونه ظلما وهو وجه
الصفحه ٣١٩ : الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون» (٢) ووجه الاستدلال في (٣) الآية ان معنى وليكم في الآية من
الصفحه ٣٢٥ : لا يسمى غنيا فلا وجه لاستعباد ذلك. ويجوز ان يكون
المراد (١) زكاة التطوع وليس في الآية انه زكاة فرض
الصفحه ٣٣٠ :
فسلم نقله فحصل
العلم به ، والنص بخلاف ذلك لأنه عرض في نقله واشتهاره موانع ولقي رواية بالتكذيب
الصفحه ٣٥٣ : المؤمنين (ع). والطريق الذي به صح
هذا الخبر هو ما قدمناه في خبر الغدير من تواتر الشيعة به (٤) ونقل المخالفين
الصفحه ٣٦٨ :
معصوما ، ولا يلزم
ان يعلم ذلك السبب مفصلا كما نقول لمن طعن في اثبات الصانع بخلق المؤذيات وفعل
الصفحه ٤٠٢ :
يلتفت يمينا ولا
شمالا فان ذلك نقصان في الصلاة ، ولا يلتفت الى ما وراه فانه يفسدها ، ولا يتمط في
الصفحه ٤٠٧ :
الثالثة ومن سها
عن ركوع في الأخيرتين وسجد بعده ثم ذكر حذف السجود واعاد الركوع وكذلك من ترك
الصفحه ٤١٠ :
سواء في القراءة
فأفقههم فان كانوا في الفقه سواء فأقدمهم هجرة فان كانوا (١) سواء فأسنهم فان كانوا
الصفحه ٤١٣ :
استماعها وإن لم
يكن ذلك واجبا وهي مثل خطبة الجمعة سواء. ويصلى هذه الصلاة في الصحراء في سائر
البلاد
الصفحه ٤٣٦ : يوما من شهر رمضان.
وتنقسم الواجبات
قسمين :
احدهما : يراعى
فيه التتابع ، والآخر لا يراعى فيه التتابع
الصفحه ٤٣٩ :
وأما صوم التأديب
فمثل المسافر إذا قدم على أهله في بعض النهار أمسك بقية نهاره تأديبا ، وكذلك
الحائض
الصفحه ٤٥٨ : وآخرها صلاة الفجر من يوم» (٢) الثاني من التشريق ، ولا ينفر في النفر الأول «إلا بعد
الزوال. وفي الثاني