الصفحه ١٠ :
جدا هي التي تنفس
فيها علماء الشيعة شبه حرية ، وهي فترة الامام الباقر. والإمام الصادق من أهل
البيت
الصفحه ١١ :
أما حقيقة الحال
فهي انتهاء المعتزلة بعد الضربة السياسية ، وتحرر الشيعة في العهد البويهي.
وأما
الصفحه ٢٨ :
ببدعهم في ذلك ، ويؤدي إلى تكفير الصحابة والتابعين وأهل الأمصار ، لأنه معلوم ان (٢) أحدا من الصحابة
الصفحه ٤٨ : في ذلك ، ويجتهد
في تحصيله مع احتمال المحل لذلك فيعتذر ولا يحصل الا بوجه (٤) معقول ، الا انه ليس
الصفحه ٥٧ :
يدركها ، بأن لا يفعل فيه الإدراك ، وذلك يؤدي الى السفسطة والشك في المشاهدات ،
وأن لا يثق بشيء من المدركات
الصفحه ٧١ : فعل الأجسام كما لا يصح منا على ما مضى القول فيه ، والعلة في ذلك كونها
اجساما ، وقد دللنا على انه فاعل
الصفحه ٨٤ :
فصل ـ ١ ـ (١)
الكلام في العدل
الغرض في الكلام (٢) في العدل كلام في تنزيه الله تعالى من فعل
الصفحه ٩٣ : ء فصلوا بين
الأمرين فهو فصلنا في الإرادة. وأيضا ، فالمعلوم ضرورة ان النبي (ص) أراد من
الكفار الايمان ولم
الصفحه ٩٨ :
ومتى قيل : ان
أفعالنا تحتاج إلينا في كونها كسبا دون الحدوث.
قلنا : ذلك باطل.
لأن الذي يتجدد عند
الصفحه ١٠٣ :
فصل ـ ٢ ـ
في الكلام (١)
في الاستطاعة
وبيان أحكامها
الواحد منا قادر
على الفعل بدلالة صحة الفعل
الصفحه ١٠٩ :
له فيه غرض في التكليف
، ويستدل على ذلك فيما بعد.
ويجب أن يكون
منعما بما يجب له به العبادة ، ولا
الصفحه ١٢٠ :
فيه العلم الضروري بأنه متى دام فعلا منع منه.
ب ـ انه متى فعل
تخلص من ضرر عظيم ، أو ينال منافعا عظيمة
الصفحه ١٢١ :
بقاءه الى وقت
الفعل ، وفي ذلك اغراؤه بالقبيح في ذلك الوقت؟
وأيضا فلا مكلف
إلا وهو يجوز اخترامه
الصفحه ١٣١ :
لطفا لا غير.
واللطف منفصل عن
التمكين ، ويوصف اللطف بأنه صلاح وأصلح فى الدين.
فأما (١) ما يدعو
الصفحه ١٣٢ :
بأوقات بعد ان لا يكون منسيا (١). وربما كان في تقديمه فضل مزية ، لأن رفق الوالد بولده في
طلب العلم وحثه