الصفحه ٣٤٢ :
من الأحكام
مستفهما ومستفتيا وكان (١) يجب ان ينقض أحكامهم لما افضى الأمر إليه ، وكان ينبغي ان
يسترد
الصفحه ٣٨٤ :
والنفساء : هي
التي ترى الدم عند الولادة ، فاذا كانت كذلك فحكمها حكم الحائض سواء ، في جميع
الأحكام
الصفحه ٤ : العقلي المنطقي ، ومعنى هذا أنهم انطلقوا من الرؤية القائلة بأن احكام
العقل لا تصطدم مع المعتقد الديني ، بل
الصفحه ٥٥ : تقع الأفعال التي أشرنا إليها الزائدة
على احكام كل محكم أولى وأحرى. فثبت بذلك ان صانع العالم عالم
الصفحه ٥٩ : ذلك في فصل (الكلام في التكليف وجمل من أحكامه).
(٢) في ب وح : إن لم.
(٣) في ب وح : كان.
(٤) يأتي
الصفحه ١٠٣ :
فصل ـ ٢ ـ
في الكلام (١)
في الاستطاعة
وبيان أحكامها
الواحد منا قادر
على الفعل بدلالة صحة الفعل
الصفحه ١٠٦ :
فصل ـ ٣ ـ
في الكلام في التكليف وجمل من أحكامه
التكليف عبارة عن
إرادة المريد من غيره ما فيه
الصفحه ١١٣ : » (٦) المشاهدة دون أبعاضها ، وبها يتعلق جميع الأحكام ، من
الأمر والنهي ، والمدح والذم وقال معمر (٧) ، وابنا
الصفحه ١١٤ : صحة
ما ذكرناه أولا : ـ ان الأحكام الراجعة الى الحي تظهر في هذه الجملة ، من المدح
والذم ، والأمر والنهي
الصفحه ١١٦ : : أن يكون
عالما ، أن متمكنا من العلم به ، فيما يحتاج الى العلم به ، من جملة ما كلفه من
أحكام الافعال
الصفحه ٢١٩ :
فصل ـ ٤ ـ
في ذكر احكام المكلف (١) في القبر والموقف والحساب
وغير ذلك مما يتعلق بالوعيد
اجمعت
الصفحه ٢٢٧ :
فصل ـ ٥ ـ
في الايمان والأحكام
الايمان : هو
التصديق بالقلب. ولا اعتبار بما يجري على اللسان
الصفحه ٢٢٨ : عندهم هو ما يستحق به عقاب عظيم وأجريت على فاعله احكام مخصوصة. فمرتكب
الكبيرة عندهم ليس بمؤمن ولا كافر بل
الصفحه ٢٣١ : (٥) احكام شرعية كمنع التوارث والتناكح.
والعلم بكون
المعصية كفرا طريقه السمع لا مجال للعقل فيه لأن مقادير
الصفحه ٢٩٦ : صفات
الإمام.
ج ـ في اعيان
الأئمة.
د ـ في أحكام
البغاة.
ه ـ في الغيبة.
ونحن نبين فصلا
فصلا من