الصفحه ٩٥ : هو
حسن» (٨) لا يجوز أيضا ان يفعله لأنه فعلنا والفعل الواحد لا يكون من فاعلين على ما
نبينه ولا يجوز أن
الصفحه ١٠٢ : الأجسام التي تنحتون منها الاصنام. وتقدير الكلام وما تعملون
منه. على انه يضاف المعمول الى (٢) انه عمل
الصفحه ١١٤ : ، وهو الحياة
المتداخلة بهذه الجملة. وقال ابن الإخشيد : هو جسم رقيق منساب في هذه الجملة.
والذي يدل على
الصفحه ١١٧ : عليه النظر
__________________
(١) في ح : ولذلك قلنا.
وهو الأنسب.
(٢) في ح وب :
والثالث العلم.
الصفحه ١٢٥ : ، وذلك يؤدي الى
حصول الثواب على خلاف الوجه المستحق ،
__________________
(١) أ : يفرض
الصفحه ١٢٩ :
عقلا لما يرجع الى
استحقاق الثواب دون العقاب ، وقد اجتمعت الأمة على ان الله يعيد اطفال المكلفين
الصفحه ١٣٠ : .
معنى اللطف :
واللطف في عرف
المتكلمين عبارة عما يدعو الى فعل واجب أو يصرف عن (١) قبيح ، وهو على ضربين
الصفحه ١٣١ : معلومة تفصيلا.
ويجب ان يكون
اللطف معلوما على الوجه الّذي هو لطف فيه. لأنه داع الى الفعل ، فهو كسائر
الصفحه ١٤٩ : الأفيلة ورأى أفيلة وخرج منها وطالت مدته لا يجوز ان ينسى ذلك ولا
يذكره مع شدة تذكره. على ان هذا المذهب يؤدي
الصفحه ١٦٩ : عمرو نحبه ، لأن قضى نحبه أمر
متجدد ، فجرى مجرى حادث وعلى هذا لا يجوز التوقيت بالقديم ، والباقيات لأنها
الصفحه ١٧٦ : : هذا المتاع بكذا وكذا درهما ، ولا يلزم على ذلك قيم المتلفات ان يسمى
سعرا ، لأنا تحرزنا منه بقولنا «فيما
الصفحه ١٨٠ : ء والمعصومين ، أو يكون مشروطا
كمدح من غاب عنا بشرط بقائه على الحال الموجبة لتعظيمه.
والفعل لا يسمى
مدحا حقيقة
الصفحه ٢٣٧ : ان تكون الإمامة ليست واجبة (٢). بأن يقال يكفي العلم (٣) باستحقاق الثواب وللعقاب ، وما زاد عليه في حكم
الصفحه ٢٤٩ : الظلم والكذب وغير ذلك باطل ، لأن القبائح في العقل
على ضربين أحدهما لا يجوز تغيره كالظلم والكذب والمفسدة
الصفحه ٢٦٦ : فالنسخ مثله.
ويلزم عليه أيضا ان لا تختلف شرائع الأنبياء. وقد علمنا اختلافها وذلك لم يكن بداء
لأنه كان في