الصفحه ٣٢١ : الامامة ، والتحقيق بالأمر لأن
ولاية (٣) المحبة والموالاة الدينية عامة في جميع الأمة للإجماع عليه
الصفحه ٣٣٠ : الشرع منصوصا عليها ، وليس العلم بها كالعلم بما ذكروه من
العبادات.
ألا ترى ان صفات
الامام وعدد العاقدين
الصفحه ٤٠٦ : فلا حكم
له. ومن سها في صلاة خلف امام يقتدى به لا سهو عليه. وكذلك لا سهو على الامام اذا
حفظ عليه من
الصفحه ٣٥٩ :
وروي عنه (ص) إنه
قال لعلي (ع) «حربك يا علي حربي وسلمك سلمي» وحرب النبي (ص) كفر بلا خلاف ، فينبغي
الصفحه ٤٦١ : الباقين
ولوجوبه شروط أولها وجود امام عادل أو من نصبه امام عادل للجهاد ويكون من وجب عليه
ذكرا بالغا كاملا
الصفحه ٤٢٨ :
الزكاة التي تحرم على هؤلاء على ما بيناه.
فصل ـ ٦ ـ
في ذكر الأنفال
الأنفال كانت
لرسول الله (ص) وهي
الصفحه ٤٥٤ : الليلة في الدعاء وقراءة القرآن. ويستحب للضرورة ان
يطأ المشعر ولا يجوز للامام ان يخرج من المشعر الحرام إلا
الصفحه ٤٦٤ :
المقاتلة بالسوية لا يفضل بعضهم على بعض للشرف أو العلم أو الزهد إلا الفارس على
الراجل فان للفارس سهمين
الصفحه ٣٠١ : فلذلك لم يظهره (٦) لهم.
ولا يجوز ان يكون
للإمامة (٧) بدل يقوم مقامها في باب اللطف كما لا يجوز مثله في
الصفحه ٣٤٨ : يعلم وجوب فرض طاعته (٢) على جميع الأمة وفي جميع الأشياء من حيث ان النبي (ص) كان
كذلك وقد جعله بمنزلته
الصفحه ١٥٣ :
وعلى هذا يجب ان
يكون مستحقا في الحال لمثل ما يستحق عليه دون ان يكون المعلوم من حاله انه لا يخرج
من
الصفحه ٤٠٧ :
السجدتين في واحدة منهما بنى على الركوع في الأولى وسجد سجدتين.
والذي يوجب
الاحتياط فمثل من شك فلا يدري صلى
الصفحه ٢٧١ :
على انه احتج بهذا
القرآن أو بما هذا القرآن أظهر منه. وأيضا فآيات التحدي في القرآن ظاهره نحو قوله
الصفحه ٣٣٢ : . على ان ما دللنا به على
ان من شرط الامام ان يكون مقطوعا على عصمته يبطل هذين القولين لأنها لا يدعيان ذلك
الصفحه ٤١٨ : فان لم يفعل كان الولي أحق. ولا يجوز التقدم على
الولي العادل. ويقف الإمام من الجنازة إن كانت لامرأة عند