الصفحه ٣٠٠ :
الى المكلفين لا يجب
سقوط التكليف عنهم لأنهم يؤتون في ذلك من قبل نفوسهم لا من قبل خالقهم. وإنما يجب
الصفحه ٣١٤ : نص على الجملة ،
والنص على الصفة يجري مجرى النص على العين ولأجل هذا نص الله في الشرعيات على صفات
الصفحه ٨١ : على من تجوز
عليه حقيقتها ، وحقيقتها مستحيلة في الله تعالي فمجازها مثل ذلك.
وقولهم ابن الله
لمشاركته
الصفحه ٨٤ :
فصل ـ ١ ـ (١)
الكلام في العدل
الغرض في الكلام (٢) في العدل كلام في تنزيه الله تعالى من فعل
الصفحه ١٢٢ : النبي (ص) كان يريد من أبي لهب الايمان ، وإن كان الله تعالى أعلمه أنه لا
يؤمن وأيضا ، فقد يريد الواحد منا
الصفحه ٤٥١ :
فصل ـ ٥ ـ
في السعي واحكامه (١)
ان يخرج الى الصفا
فاذا أراد الخروج الى السعي بين الصفا والمروة
الصفحه ١٧٤ : التصرف في شيء ليس للآخر منعه منه فهو مالك له ويسمى الله تعالى بانه
مالك يوم الدين لهذا المعنى ، ولذلك
الصفحه ١٩١ : والاخلال بالواجب دون القطع عليه ،
كما يخرج بالتجويز عن الاغراء في زمان مهلة النظر. لأنه لا طريق له هناك
الصفحه ٩٠ :
للقبيح لأدى الى
ان يكون مريدا للشيء ، كارها له ، «وذلك باطل» (١).
وأيضا ، فلو أراد
القبيح لكان
الصفحه ٢٤ : استحقاقه لتلك
الصفات. والرابع : معرفة ما يجوز عليه وما لا يجوز. والخامس : معرفته بانه واحد لا
ثاني له في
الصفحه ٢٥١ : التي خلقها الله تعالى فيه التي يتمكن
(٢) بها من ذلك ، وتلك من فعله ، فلم يخرج عما قلناه. هذا على مذهب
الصفحه ٣٣٥ :
يتبين لكل أحد ان
نسخ الشيء قبل فعله لا يجوز ، وربما أدعوا أيضا ان ما يذكره من النص لا أصل له
فتعظم
الصفحه ٤١٨ : صدرها وإن كانت لرجل في
وسطه وان كان عليه حذاء نزعه ، وإن كان له خف أو شمشك صلى فيه. ويكبر على الميت
خمس
الصفحه ٤٢ :
فصل ـ ١ ـ
في ذكر بيان ما يؤدي النظر فيه الى معرفة الله تعالى
لا يمكن الوصول
الى معرفة الله
الصفحه ٦٥ : مريدا لنفسه لانه كان يؤدي الى أن يكون مريدا للشيء كارها له على وجه واحد في
وقت واحد ، لوجوب شياع صفات