الصفحه ٤٠١ : ليلة الجمعة في المغرب بسورة الجمعة وقل هو الله احد ، وفي العشاء
الآخرة الحمد وسورة الأعلى وفي غداة يوم
الصفحه ٩٤ : اذا حلف انه يقضي دينه غدا إن شاء الله. إذا لم يقضه
يحنث. واجمعوا على خلافه.
قيل : في الناس من
قال
الصفحه ٣٩ : صادقين على الله ، وانه لا
يتعبد الخلق إلا بما فيه مصلحتهم.
واذا ثبت له هذه
العلوم فتشاغل بالعبادة ، أو
الصفحه ٤٠٣ :
قنوته وافضل ما يقول فيه كلمات الفرج وهي : لا إله إلا الله الحليم الكريم ، لا
إله إلا الله العلي العظيم
الصفحه ١٠٩ :
له فيه غرض في التكليف
، ويستدل على ذلك فيما بعد.
ويجب أن يكون
منعما بما يجب له به العبادة ، ولا
الصفحه ١٣٢ : الذي هو لطف فيه ، ولا يوصف بأنه واجب ، لأن التكليف ما أوجبه ،
ولم يتقدم له سبب وجوب ، لكن لا بد أن يفعل
الصفحه ٧٠ : مدركا
سميعا بصيرا. ووجوب هذه الصفات له في الأزل تدل على صفته الذاتية عند من أثبتها ،
وليس في الفعل ما
الصفحه ١١٠ : التعلم ، وأزاح علته فيه ، وأراد منه التعلم ، ومتى لم
يرد منه ذلك ، أو لم يزح علته لا يكون معرضا له.
ومن
الصفحه ١٢٣ :
لأنه أقدم على ما
يستحق به العقاب ، وقد نهاه الله تعالى وحذره وتوعّده عليه ، ورغبه في خلافه. فهو
الصفحه ١٧٥ : وطئ زوجة نفسه يكون كذلك ، وقد أمر
الله تعالى بالإنفاق في الرزق في قوله (وَأَنْفِقُوا مِنْ ما
الصفحه ٤١٧ : ترتيب صلاة التسبيح غير انه يجعل بدل التسبيح (١) قراءة قل هو الله أحد خمس عشرة مرة في حال القيام والركوع
الصفحه ٣٧ : لأجله علم ما علمه لا اختصاص له بمعلوم دون
معلوم. إذ المخصص
__________________
(١) في (ب) و (ح) تجب
الصفحه ٢٦٠ : ،
__________________
(١) ليس في الأصل.
(٢) سقط من أ ، ب.
(٣) قبله في أ :
واظهر الله المعجز على يده.
(٤) سقطت من
الصفحه ٣٦ : ، ونحن نبين ذلك في
الفصل الذي يلي هذا الفصل كما (٥) وعدنا به ان شاء الله.
فان قيل : أصحاب
الجمل (٦) على
الصفحه ١٨٦ :
تركه ، وقبح تركه
يتعلق بوجوبه ، وفي ذلك تعلق كل واحد منهما بصاحبه على ان في الواجبات ما لا ترك
له