الصفحه ٢٤٧ :
الله تعالى نبيا ليؤكد ما في العقول وان لم يكن معه شرع ولا يكون ذلك عبثا لأنه لا
يمتنع ان تكون نفس بعثته
الصفحه ٣٠ : في إثبات
الله تعالى معروف مشهود وكذلك كلام الأئمة (ع) من أولاده ، وعلماء المتكلمين في كل
عصر معروفون
الصفحه ١٧٠ : هذا اذا علم
الله انه لو لم يقتل فيه لعاش إليه «لأن الموت أو القتل لم يقع فيه وبالتقدير» (٢) ، لا يسمى
الصفحه ٢٨٥ : فصاحته فنفس نقله خرق عادتنا ، وليس له تعالى في
ذلك صنع ، واذا نقل الجسم المشار إليه فنفس نقله للجسم لم
الصفحه ٣٠١ : يعلم الله من حالهم انه لو ظهر إليهم (٥) لا شاعوا خبره أو شكوا في معجزه لشبهة تدخل عليهم فيكفرون
به
الصفحه ٣١٨ : أبي بكر أفضل يقولون انه (١) أفضل في الظاهر وعلى غالب الظن فأما على القطع والثبات (٢) عند الله فليس
الصفحه ٤١٤ : الكسوف فاذا فرغ منها قبل الانجلاء أعادها استحبابا وإلا جلس في موضعه يحمد
الله ويسبحه. وهي عشر ركعات بأربع
الصفحه ٤٤١ : له رأي في السفر صام ذلك اليوم ، ولا قضاء عليه. وإن لم
يبيت النية من الليل ولم يتفق له الخروج الى بعد
الصفحه ٣٣ : في آحاد
الناس من لم يحصل له علم الجملة ولا علم التفصيل وإنما هو على تقليد محض «فانما هو»
(٣) مخطئ ضال
الصفحه ٥٣ :
شاء الله تعالى.
وأما ما يجب ان
يكون عليه من الصفات :
فأول ذلك إنه يجب
ان يكون قادرا ، لأن
الصفحه ٦٣ : على ما لا يتناهى
، لأنه لا مخصص له بقدرة دون قدرة (٣). ويجب مثل ذلك في كونه عالما ان يكون عالما بجميع
الصفحه ٣٤٩ : ، واستحقاقه الامامة بهذا الخبر
مثل استحقاق الوصي الوصية بقول الموصي : فلان وصيي. فانه يثبت له الوصية في الحال
الصفحه ٤٨ : ميتا ، أو يقدر عاجزا ، أو يكمل عقل من
لا عقل له ، وهو قادر متصرف غير ممنوع ، والدواعي متوفرة ، ويبالغ
الصفحه ٥٧ :
يوصف تعالى بذلك في الأزل ولو كان له بكونه سميعا بصيرا صفة زائدة على ما قلنا
لجاز ان يكون الواحد منا حيا
الصفحه ٧١ : مقولة
الاشاعرة ، فانهم في الوقت الذي نفوا عنه تعالى التشبيه ، التزموا بأن له وجها لا
كالوجوه ، ويدا لا