الصفحه ١٥٥ :
القول فيه وكان من جملة الالطاف معرفة الله تعالى على صفاته وجب ان نبين (٤) الكلام في المعارف على وجه
الصفحه ١٧٠ : وأموالا وولايات. وإن كان
لو وصل إليها لوصف بذلك.
وقوله (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ
ثُمَّ قَضى
الصفحه ١٧٥ : وطئ زوجة نفسه يكون كذلك ، وقد أمر
الله تعالى بالإنفاق في الرزق في قوله (وَأَنْفِقُوا مِنْ ما
الصفحه ١٩٤ : كان ، فان ادعوا ان بينهما تنافيا تكلمنا عليه فيما
بعد. وأيضا فالقول بالإحباط يؤدي إلى ان من جمع بين
الصفحه ١٩٦ : يتلو عقابهم ثواب وأما فساق
__________________
(١) ح : بوجه.
(٢) ..
(٣) أ ، ب : فالقول
به
الصفحه ٢٠٤ : لوجه آخر ، فان كان الأول فقد
افسدناه من حيث أفسدنا القول بالإحباط وإن كان إسقاطها من حيث كانت بذلا
الصفحه ٢١٣ : واعطي اليسير اذا استحق عليّ ، وانما يحسن ان يقول واعطي
اليسير تفضلا من غير استحقاق.
على ان قوله
الصفحه ٢١٤ : ليس لها ذكر
في الآية فمن شرطها فقد ترك الظاهر.
وقوله (وَأَنِيبُوا إِلى رَبِّكُمْ) (١) كلام مستأنف لا
الصفحه ٢١٧ :
عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِناتٍ) (٣) يعني من أظهر الايمان منهن ، وقوله (فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ) (٤) يعني على
الصفحه ٢٢٨ : هو فاسق.
وقالت الخوارج
بقريب من قول المعتزلة ، إلا انهم يسمون الكبائر كلها كفرا. ومنهم (٢) من
الصفحه ٢٢٩ : اللفظة الى أفعال الجوارح ان يدل عليه.
وليس لأحد ان يقول
ان العرف لا يعرف التصديق فيه إلا بالقول ، فكيف
الصفحه ٢٣٣ : به من الظواهر تكلمنا عليه في شرح الجمل لا نطول بذكره هاهنا.
وقول من قال من
الزيدية إنه كافر نعمة
الصفحه ٢٤٥ : الأقوال. قول من
خالف في حسن بعثه ، أو
__________________
(١) أ : يقتضي.
(٢) سقطت من
الصفحه ٢٤٦ : المكلف.
(٣) ح : القول فيه.
الصفحه ٢٤٧ : الأشياء من غير جهة الأنبياء على ما بيناه في الشرح.
وقول البراهمة ان
النبي لا يخلو ان يأتي بما يوافق