الصفحه ١٧٥ : الوجه الذي ينتفع به فانه يضاف أيضا إليه تعالى لأنه
لولاه لما صح منا التصرف والانتفاع به ، لأنه مكن منه
الصفحه ١٩٥ : نجد من نفوسنا
صحة اجتماع اعتقاد المدح على فعل مع استحقاقه الذم على فعل آخر ، ولا تعذر في ذلك.
اللهم
الصفحه ٢٠١ : جاز ان يقال أبطلت عملك
، فبان بجميع ذلك إنه لا متعلق للقوم في الآيات في صحة التحابط.
والعقاب متى
الصفحه ٢٤٥ : لا يفعل القبيح ، ومتى
تكلمنا على هذا الفصل فينبغي. ان نتكلم في صحة نبوة نبينا (ص) لأنه (٤) المهم الذي
الصفحه ٢٦٣ : صحة نبوة نبينا (ع) ونحن نتكلم عليهم
واحدا واحدا بعد ان نبين حقيقة النسخ.
والنسخ في الشريعة
عبارة عن
الصفحه ٢٦٧ : صحة هذه الدعوى ، وإن موسى (ع) قال : شريعتي لا تنسخ. فان رجعوا
إلى نقلهم الذي هو خبر الآحاد فان ذلك لا
الصفحه ٢٨٧ : (١) للعادة أو ليس بخارق لها؟
وقد مضى الكلام
على صحة ذلك.
والجواب الثاني (٢) عن سؤال الجن انه لو كان
الصفحه ٢٩٩ : فلا يجب قياس بعضها على بعض فاما خلق الأولاد والصحة والسقم
والغنى والفقر فالأمر في اختصاصه ظاهر. ومن هو
الصفحه ٣١٥ : : إذا ثبت وجوب الامامة والأمة في ذلك بين أقوال
ثلاثة مثلا فنفسد القسمين منها فنعلم صحة القسم الآخر على
الصفحه ٣٣٧ :
وإن كان ذلك شاذا
لا يعرف في السير ، ولو صح لكان ذلك واجبا عليه ، وعلى كل أحد بحكم العقل والشرع
الصفحه ٣٤٦ : عن
المبرد انه قال : مولى (١) وولى وأولى وأحق بمعنى واحد ، فمن عرف عادة أهل اللغة عرف
صحة ما قلناه
الصفحه ٣٥٣ : المؤمنين (ع). والطريق الذي به صح
هذا الخبر هو ما قدمناه في خبر الغدير من تواتر الشيعة به (٤) ونقل المخالفين
الصفحه ٣٥٧ : السبب طريقه الآحاد ، والخبر معلوم ، ولو صح (٢) السبب لما وجب قصر الخبر على سببه عند أكثر المحققين
الصفحه ٣٩٦ :
العورة عورتان
مغلظة ومخففة ، فالمغلظة السوءتان ، فمن شرط صحة الصلاة سترها على الرجال ،
والمخففة ما بين
الصفحه ٤٣٣ : . ولوجوبه ستة شروط : البلوغ وكمال العقل والصحة من المرض وأن لا يكون مسافرا
سفرا يوجب الإفطار بان كان حكمه