الصفحه ٤٤٥ :
بالبيت سبعا وصلّى عند المقام ركعتين ، ثم يخرج الى الصفا فيسعى بينهما سبعة أشواط
ثم يقصر من شعر رأسه وقد
الصفحه ٥٢ :
شاهد الأجسام قبل
النظر في حدوثها فانه لا يعلم ان لها محدثا فاذا تأمل وعلم حدوثها علم عند ذلك ان
الصفحه ٩٨ :
ومتى قيل : ان
أفعالنا تحتاج إلينا في كونها كسبا دون الحدوث.
قلنا : ذلك باطل.
لأن الذي يتجدد عند
الصفحه ١٧٧ : وتقليل الناس وتنقيص شهواتهم للأقوات فيرخص
عند ذلك فيضاف الى الله تعالى. وسبب الغلاء عكس ذلك ، من تقليل
الصفحه ٢١٠ : ارْتَضى) فمعناه ارتضى ان يشفع فيه. ونظيره قوله (مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ
إِلَّا بِإِذْنِهِ
الصفحه ٢٤٠ :
وقوع قبيح لولاه لم يقع فانه يقبح لأنه (١) مفسدة. سواء كان ما يقع عنده من القبيح صغيرا أو كبيرا من
قتل
الصفحه ٣١٨ : ثوابا عند الله تعالى ولا أحد من الأمة يقطع على ان أبا
بكر والعباس أكثر ثوابا عند الله لأن القائلين بكون
الصفحه ٣٨٧ :
الاختيار ، فاذا
صلى عليه حمل الى قبره فينزل عند رجلي القبر ان كان رجلا «وقدام القبر ان كان
امرأة
الصفحه ٣٩٤ : الفيء أربعة
اسباع الشخص ، أو يصير (٢) ظل كل شيء مثله. واوّل وقت العصر عند الفراغ من فريضة
الظهر ، وآخره
الصفحه ٤٥٢ :
وهو عند المروة
أعاد لأنه بدأ بالمروة «وهو لا يدري» (١) ومن لم يدر كم سعى أعاد. ومن زاد شوطا
الصفحه ٤٥٥ :
وينبغي ان يكون
بينه وبين الجمرة عشرة أذرع إلى خمسة عشر ذراعا ويدعو عند الرمي فيقول اللهم هذه
الصفحه ٣٨ : المضار
(٢) وهما من صفات الأجسام ، فيعلم عند ذلك انه غني.
ويعلم انه لا يجوز
عليه الرؤية والإدراكات
الصفحه ٤٨ : بمقدور له ، فنعلم (٥) عند ذلك أن صانعها مخالف لها ومباين لنا ، فيكون ذلك علما
بالله على الجملة ، فاذا عرف
الصفحه ١٣١ : الى فعل قبيح ، أو يقع (٢) عنده القبيح (٣) ولولاه لم يقع فيسمى (٤) مفسدة واستفاد.
واللطف إن كان
الصفحه ١٣٨ : . فيدفع (٥) الأكثر بالأقل.
وأما المفسدة :
فهي (٦) ما يقع عندها الفساد ولولاه لم يقع أو يكون (٧) أقرب الى