الصفحه ١٤١ :
قادرا منه على ما
لا نهاية له.
ويدل أيضا (١) على ان الأصلح في باب الدنيا غير واجب انه لو كان
الصفحه ١٤٦ :
وأما الألم إذا
كان فيه مفسدة فمعلوم قبحه ضرورة ولا شبهة فيه. ولا يجوز ان يكون الألم قبيحا
لكونه
الصفحه ١٥٥ : عليه ، فالإسقاط تابع للمطالبة فمن ليس له المطالبة ليس له
الإسقاط ، فعلى هذا يؤثر التحليل والإبراء في
الصفحه ١٧٠ :
الإجازة عند
انقضاء المدة المعقود عليها ، وأجل الموت هو وقت حصول الموت فيه ، وأجل القتل هو
وقت حدوث
الصفحه ١٨٦ :
تركه ، وقبح تركه
يتعلق بوجوبه ، وفي ذلك تعلق كل واحد منهما بصاحبه على ان في الواجبات ما لا ترك
له
الصفحه ١٨٧ : وما يتضاد على الحسن فكالارادة والكراهة ، لأن أحدنا لو
فعل إرادة في جزء من قلبه لكانت بدلا من ضدها من
الصفحه ٢٠٣ :
كالدين ولا يلزم
على ذلك الثواب والعوض والمدح والشكر لأنه لا ضرر في جميع ذلك باستيفائه ، ولا
يلزم
الصفحه ٢٨١ :
فقط دون من اعتبر
الفصاحة والنظم وليس يمكن اجتماعهما في شيء من كلام العرب فيعلم كيفية الفصاحة
الصفحه ٢٨٥ : عليه متى فعله على (٢) وجه يخرق العادة يكون دالا ، كان لقائل ان يقول : لم لا
يكون في عادة الجن انه اذا
الصفحه ٣١١ :
والتولية في هذا
الباب بخلاف التكليف لأن أحدا يحسن منه ان يعرض ولده لتعلم العلوم وإن لم يحسنها
ولا
الصفحه ٣١٨ :
ويبقى قول القائلين بامامة علي (ع). وإلا خرج الحق عن الأمة وذلك لا يجوز. ولك ان
ترتب مثل هذا في كونه أكثر
الصفحه ٣٢١ : الامامة ، والتحقيق بالأمر لأن
ولاية (٣) المحبة والموالاة الدينية عامة في جميع الأمة للإجماع عليه
الصفحه ٣٢٧ :
الخلق الكثير على
وجه واحد من غير تواطؤ ، مستحيل في العادة.
ألا ترى انه
يستحيل من جماعة من
الصفحه ٣٧١ :
استتاره في الشعب كان ثلاث سنين ، واذا جاز الاستتار ولو يوما واحدا لعلة جاز
الاستتار الطويل مع استمرار
الصفحه ٣٨٦ : الأواني ، ويطرح فيها ماء القراح ، فيغسله
الغسلة الثالثة مثل ذلك بالماء القراح ويمسح الغاسل يده على بطنه في