الصفحه ١١٣ : يستقل بنفسه.
وأما صفات المكلف (٣)
: ـ
فالكلام فيها فرع
على العلم بالمكلف. لأن الكلام في صفات
الصفحه ٣٠٩ :
ضرورة من قبح
تقديم المفضول على الفاضل ألا ترى إنه يقبح من ملك حكيم ان يجعل رئيسا في الخط على
مثل
الصفحه ٣٢٢ :
نزولها فيه عليهالسلام مجمع (١) عليه.
والثاني : انه روي
ان عبادة كان محالفا لليهود فلما أسلم
الصفحه ٤٢ :
فصل ـ ١ ـ
في ذكر بيان ما يؤدي النظر فيه الى معرفة الله تعالى
لا يمكن الوصول
الى معرفة الله
الصفحه ٥٥ :
جنسه ، وفي كل
حيوان من شكله ، دال على أن خالق ذلك عالم ، والا فكان يجوز ان يخلق الفواكه
الصيفية في
الصفحه ٦٥ :
بإرادة محدثه
قديمة أو محدثه فيه أو في غيره من جماد أو حيوان أو موجودة لا في محل ولا يجوز أن
يكون
الصفحه ٧٨ : ) (١) وكل ذلك لا ينافي الآية التي ذكرناها.
فصل ـ ٥ ـ
في انه تعالى واحد لا ثاني له في القدم
لو كان مع
الصفحه ٩٢ : ونقص. لأن الملك اذا
أراد من رعيته ما لا يقع دل على ضعفه ، لأن الأمر بخلاف ما قالوه في المشاهد. لأن
الصفحه ١١١ :
وإنما قلنا في
التكليف أنه تعريض للثواب ، لأنه لا يخلو أن يكون فيه غرض أو لا غرض فيه. فان لم
يكن
الصفحه ١٩٧ : (١) ان يلحقه راحة لأنه يجوز أن يلهيه الله عن ذلك ، ويشغله عن
الفكر فيه لأن ما هو فيه من أليم العقاب وعظيم
الصفحه ٣٧٩ :
بشعر الرأس أيضا
في المسح عليه. ثم يمسح بما بقي في يديه من النداوة رجليه من رءوس الأصابع الى
الصفحه ٤٠١ :
الصلاة إلا
بقراءتها وفي الفرض تجب قراءة الحمد وسورة لا أقل منها ، ولا اكثر في الركعتين
الأوليين
الصفحه ٤٢٤ :
بين النصابين كله
عفو.
ولا يعد في الزكاة
إلا ما حال عليه الحول بانفراده ولا ما مع الأمهات ، ولا
الصفحه ٥ :
المجال العقيدي
وسعت لاشباع حاجة المرحلة ، لم تنس أنها ذات مهمة شمولية يدخل في دائرتها كل ما
يرتبط
الصفحه ٢٥ :
فصل (٢)
في ذكر بيان ما يتوصل به الى ما ذكرناه
لا طريق إلى معرفة
هذه الأصول التي ذكرناها إلا