الصفحه ٨٨ : الكذب على الصدق مع تساويهما في باب الغرض ، ولا علة لذلك إلا كونه عالما
بقبح الكذب ، وبأنه غني عنه بالصدق
الصفحه ٩٧ : من
أوب.
(٤) زاد في ح «لا بدّ
ان يكون معقولا مثل إسناده الى فاعل معين ولا يعقل في تعلقه بالفاعل
الصفحه ١٠٥ : .
والمراد بقولنا
تكليف ما لا يطاق : هو كل ما يتعذر معه الفعل ، سواء كان ذلك لعدم القدرة ، أو عدم
العلم ، أو
الصفحه ١٠٩ : من الوصول الى ما عرض له مع إرادة المعرض للفعل الذي
عرضه له ، وعرض للمستحق
الصفحه ١١٥ : يديه
، إذا استعان باليد الأخرى يأني ذلك أو يسهل ، ولا وجه لهذا الحكم المعلوم مع
القول بالاختراع وانما
الصفحه ١١٦ : لقبحه ، وذلك لا يتم إلا مع العلم
بقبحه او التمكن من العلم به بنصب الأدلة عليه يقوم مقام خلق
الصفحه ١٢٥ : صافيا من الشوب والتكدير حتى يحسن الزام
المشاق وذلك لا يصح مع التكليف ، لأن التكليف لا يعرى من مشقة
الصفحه ١٣٢ : :
احدهما : يقع بعد
التكليف للفعل الذي هو لطف له ، فيوصف بأنه واجب.
والثاني : ما يقع
معه التكليف للفعل
الصفحه ١٣٤ :
مع كونه لطفا
لغيره لطفا له. جاز أن يكون واجبا أو ندبا. وإن لم يكن فيه لطف أصلا ، وانما هو
لطف
الصفحه ١٣٥ : (٥) فيه.
٢ ـ ان التكليف مع
دعاء إبليس أشق ، والتعريض للثواب أكثر ، فدخل ذلك في باب التمكين ، وخرج من باب
الصفحه ١٣٨ : . ومثلها في ب. مع اضافة عليه
بعد كلمة الداخل.
(٥) ح : ويدفع. ب :
يدفع.
(٦) أ ، ب : وهي
الصفحه ١٤١ : يتألم به
الحي ويدركه مع نفار طبعه عنه فدفع ذلك مكابره. وانما الكلام يقع في حسنه أو قبحه
لأن في الناس
الصفحه ١٤٧ : (٦). ولذلك يختلف باختلاف أحوال المتفضل من جلاله وعظم قدره
وكل ذلك مفقود مع الله تعالى فلا مزية للاستحقاق على
الصفحه ١٤٩ : الأفيلة ورأى أفيلة وخرج منها وطالت مدته لا يجوز ان ينسى ذلك ولا
يذكره مع شدة تذكره. على ان هذا المذهب يؤدي
الصفحه ١٥٥ : مع (٦) سكون النفس غير انه لا يجب ذكره في الحد كما لا يجب
__________________
(*) ليس في الأصل