الصفحه ٤٤٤ : عشر ميلا فلا يجوز لهؤلاء التمتع مع
الإمكان فاذا لم يمكنهم التمتع اجزأهم الحجة المفردة أو المقارنة ومن
الصفحه ٤٦٠ : الرجال بالنذر من الحج والعمرة يلزم مثله النساء ويستحب ان
لا تخرج إلا مع محرم أو زوج فان لم تجد خرجت مع
الصفحه ٤ : العقلي المنطقي ، ومعنى هذا أنهم انطلقوا من الرؤية القائلة بأن احكام
العقل لا تصطدم مع المعتقد الديني ، بل
الصفحه ١٤ : القديمة والحديثة» (٢).
* * *
وعلى ضوء القرائن
المتقدمة فالذي نميل إليه ـ وإن كنا نختلف بذلك حتى مع بعض
الصفحه ١٩ :
الاقتصار على تحقيق النسخ الخطية ، والمقارنة بينها ، مع إضافة تعاليق مختصرة
وقليلة.
هذا وقد عمدنا إلى
الصفحه ٣١ :
__________________
(١) في ح فهو مخلوق.
(٢) رواه بأكامله ابن
شعبة الحراني في (تحف العقول) مع خلاف يسير في العبارة. وورد
الصفحه ٣٣ :
ذلك مع هذه الشبهة
، ومن لا يخطر له ذلك لبلادته أو لعدوله عنه أو لتشاغله (١) بعبادة أو فقه أو دنيا
الصفحه ٤٤ : جميع ذلك يكون حاصلا مع
انتقاله من جهة إلى غيرها ، فكيف يكون هو المؤثر في تغير الصفات!؟ ولا يجوز ان
يكون
الصفحه ٤٧ :
فان حكمها حكم واحد في الوجود. الا ترى أنا اذا فرضنا ميلاد زيد وعمرو في وقت واحد
فلا يجوز مع ذلك أن
الصفحه ٤٨ : في ذلك ، ويجتهد
في تحصيله مع احتمال المحل لذلك فيعتذر ولا يحصل الا بوجه (٤) معقول ، الا انه ليس
الصفحه ٥٤ : الحيوان ، لأن ما فيه من بديع الصنعة ،
ومنافع الاعضاء ، وتعديل الأمزجة ، وتركيبها على وجه يصح معه ان يكون
الصفحه ٧١ : الأجسام ، فبطل كونه جسما. ولا يجوز وصفه بأنه
جسم مع انتفاء حقيقة الجسم عنه ، لأن ذلك نقض اللغة ، لأن أهل
الصفحه ٧٣ : وجود الاجسام معه ، وذلك باطل.
ولا يجوز عليه
تعالى الحلول ، لأنه لا يخلو ان يكون الحلول واجبا له ، أو
الصفحه ٧٨ : ) (١) وكل ذلك لا ينافي الآية التي ذكرناها.
فصل ـ ٥ ـ
في انه تعالى واحد لا ثاني له في القدم
لو كان مع
الصفحه ٨٠ : العقول.
وأما النصارى. فمن
خالف منهم في نبوة نبينا (ص) ، فالكلام معه (٣) في النبوة سيجيء. ومن قال بما