الصفحه ٢٠٧ : نفسه ، كالأمر
والنهي ، ويصح ان يكون الإنسان شافعا لنفسه كما قال الشاعر :
__________________
(١) ليس
الصفحه ٢١٠ : الشفاعة للنفس الكافرة. فأما حسن رغبتنا في ان يجعلنا
الله تعالى من أهل
__________________
(١) سقطت من
الصفحه ٢٣٠ : ان فاعله كافر ، ولم يجمعوا على أن (٥) نفس السجود كفر (٦) ، لأن فيه الخلاف. وكلما يسأل من نظائر ذلك
الصفحه ٢٣٦ : وجوبه عقلا (٤) لما علمنا بالعقل وجوب دفع المضار عن النفس ، وذلك لا خلاف
فيه ، وانما الخلاف فيما عداه
الصفحه ٢٣٧ :
وكل وجه يدعى في
وجوبه عقلا قد بينا فساده في شرح الجمل وفيما ذكرناه كفاية.
ويقوى في نفسي
أنهما
الصفحه ٢٤٨ : ذلك ما نعلمه عقلا من (٤) وجوب دفع المضار عن النفس وقبح الظلم (٥) على طريق الجملة ثم يرجع في حصول بعض
الصفحه ٢٦٣ : لمنافع الثواب فاذا لم يفعل اتى من قبل نفسه وتكليف النبوة الغرض فيه متعلق
بغير النبي وإن كان فيه غرض يرجع
الصفحه ٢٦٤ :
بالنص الأول مع
تراخيه عنه. وذكرنا المثل دون العين لأنه لو نهاه عن نفس ما أمره به لكان ذلك
قبيحا
الصفحه ٣٠٠ : الصلاة لطف لكل مكلف ،
فمن لم يصل لم يجب سقوط تكليفه لأنه أتي من قبل نفسه وكذلك هاهنا.
ولا يلزم على جواز
الصفحه ٣٠٦ : بعينه لأن ذلك يؤدي إلى حاجة
الشيء إلى نفسه ، وذلك لا يجوز ، وكل علة تدعى في الحاجة إلى الامام من قيامه
الصفحه ٣١١ : ممن قبله شيئا بعد شيء ليتكامل عند آخر نفس من الامام
المتقدم عليه بما أسند إليه
الصفحه ٣١٦ :
انه لا تثبت
الامامة ألا بالنص أو المعجز. قيل لا (١) نسلم ذلك ، بل نحن نبين انهم اختلفوا في نفس
الصفحه ٣٢٤ : يكون كل واحد (٢) من المؤمنين ولى نفسه فاذن لا بد ان يكون المراد بقوله
تعالى «وليكم» غير المراد بقوله
الصفحه ٣٣٢ : النص على نفسه.
وروي (٦) انه قال للأنصار بايعوا أحد هذين شئتم يعني أبا عبيدة ابن
الجراح ، وعمر. ولو
الصفحه ٣٤٥ :
بغدير خم ولم يجحد نفس الخير ، وخلافه أيضا لا يعتد به لأنه سبقه الإجماع وتأخر
عنه. وإذا ثبت ان (٤) مقتضاه