الصفحه ١٢٢ : للمنافع الدائمة والتعريض لها.
والكافر إنما
استضر في ذلك بفعل (٤) نفسه ، وسوء (٥) اختياره
الصفحه ١٢٣ : نفسه.
ويدل أيضا على حسن
تكليف من علم الله أنه يكفر ويموت على كفره انه لو لم يحسن ذلك لوجب ان يكون
الصفحه ١٢٧ : ،
علمنا أن في الفناء معنى نفس (١) الجواهر.
وما يسال (٢) على ذلك من الشبهات فقد بينا الجواب عنه في شرح
الصفحه ١٣٣ : يمنع منه (٢) ، فيكون مخيرا في ذلك.
والثاني : ـ أن
يكون من فعل المكلف نفسه. فان كان له بدل وجب إعلامه
الصفحه ١٣٤ : المكلف نفسه ويجب ان يعلمه ترك ما
هو مفسدة له. وان كانت من فعل غيرهما ، لا يخلو المكلف من ان يكون قادرا
الصفحه ١٥٦ :
ذكر كونه عرضا
ومحدثا وحالا في محل وغير ذلك لأن الذي يتميز به سكون النفس فيجب أن يقتصر عليه
الصفحه ١٥٩ :
ليس بعلم ، وإنما
يرتفع مع (١) العلم أو الجهل الواقع عن شبهه لأن الجاهل (٢) يتصور نفسه تصور العالم
الصفحه ١٧٥ : وطئ زوجة نفسه يكون كذلك ، وقد أمر
الله تعالى بالإنفاق في الرزق في قوله (وَأَنْفِقُوا مِنْ ما
الصفحه ١٧٦ : السعر :
وأما السعر : فانه
عبارة عن تقدير البذل فيما يباع به الأشياء ولا يسمى نفس البذل بانه سعر فلا
الصفحه ١٨٢ : فعل لذة ، لكن قصر النفس عليه ، والزام النفقة والمئونة
__________________
(١) سقطت من الأصل
الصفحه ١٨٣ : عوضا لأن نفس المدح ليس بنفع ، وانما ينتفع بالسرور الذي يتبعه ،
وما يتبعه من السرور لا يبلغ الحد الذي
الصفحه ١٩١ : .
والمستحق للعقاب
هو الله تعالى دون العباد ، لإجماع الأمة على ان الله هو المستحق ، مع انا بينا أن
نفس استحقاق
الصفحه ١٩٢ : استحقاق العقاب لا
يعلم عقلا ، فأن لا يعلم دوامه أولى وأحرى. لان الدوام كيفية وإذا كان نفس
الاستحقاق لا
الصفحه ١٩٨ : له احسان عظيم وانعام جليل
نحو تخليص النفس من الهلاك والاغناء بعد الفقر والإعزاز بعد الذل ، ولم يقبح
الصفحه ٢٠٥ : ، ولو صح لكم أنهما لا يجتمعان لصح ما قلتم. ولو صح لكم
في التوبة فلا ينبغي ان يبنى الشيء على نفسه. ولو