الصفحه ٣٠٦ :
إلا ممن ليس
بمعصوم لأنهم لو كانوا معصومين لكان الصلاح شاملا أبدا ، والفساد مرتفعا فلم يحتج
إلى
الصفحه ٤٢٣ :
بعد ذلك شيء حتى تصير احدى وستين ففيها جذعه وهي التي دخلت في السادسة الى ست
وسبعين ففيها بنتا لبون الى
الصفحه ٤٥١ :
فصل ـ ٥ ـ
في السعي واحكامه (١)
ان يخرج الى الصفا
فاذا أراد الخروج الى السعي بين الصفا والمروة
الصفحه ٤٥٧ :
بكل شعره نورا يوم
القيامة فاذا فرغ من الحلق مضى من يومه إلى مكة لزيارة البيت وطواف الحج فان لم
الصفحه ٨ :
وقد وجد رأيان في
تحديد هذه الصلة هما على طرفي النقيض ، رأي يرجع التشيع الى الاعتزال ورأي يرجع
الصفحه ١٩ :
في نسخة أخرى ،
كما أغفلت الإشارة إلى اختلاف النسخ في طريقة الترقيم ففي بعضها أحدها ، وفي أخرى
رقم
الصفحه ٥٠ :
قلنا : الأشعري لم
يدفع حاجة البناء إلى بان ، ولا الكتابة الى كاتب ، وإنما قال فاعلها هو الله دون
الصفحه ١٨١ :
القصد الى تعظيمه
أو تقبيل رأسه ، والمدح لا يكون خبرا يحتمل الصدق والكذب كقولك فلان عالم فاضل مع
الصفحه ٢٢٥ : . كما أن من شاهد المعجزات
لم يمنع من ذلك في دار الدنيا ، ولا يجوز ان يقع الالجاء الى نفس المعرفة لأن
الصفحه ٣٦٢ :
وروي الطبري في
تاريخه انه لما انتهى قتل أمير المؤمنين (ع) إلى عائشة قالت :
فألقت عصاها
الصفحه ٣٧٨ :
ممن يشم ريح الجنة وروحها وريحانها ، ثم يأخذ كفا من الماء فيغسل به وجهه من قصاص
الشعر في الرأس (١) الى
الصفحه ٣٨٣ :
المستحاضة من أن تكون مبتدأة أو ذات عادة. فان كانت ذات عادة فلترجع الى عادتها
وتعمل عليها فان تغيرت عادتها
الصفحه ٤٢٢ :
وإن كان المستحق
حاضرا وأخره في ذمته الى ان يخرج عنه وحمل الزكاة من بلد إلى بلد مع وجود المستحق
الصفحه ٥٧ :
يدركها ، بأن لا يفعل فيه الإدراك ، وذلك يؤدي الى السفسطة والشك في المشاهدات ،
وأن لا يثق بشيء من المدركات
الصفحه ٨٢ : ليقربونا الى الله زلفى (١) ، باطل. لأن التقرب الى الله بالقبائح قبيح في العقول ،
وليس يجري ذلك مجرى تعظيمنا